شادي عاكوم

كما أسواق الأسهم الأوروبية واليورو، أصبحت السندات الألمانية الحكومية ملاذاً استثمارياً آمناً بدفع من التصعيد المتجدد للصراع بشأن الرسوم الجمركية

أثار اتفاق الائتلاف الحكومي المستقبلي في ألمانيا مع ما حمله من توجهات حول الدعم والقضايا المالية لتعزيز الاقتصاد والاستثمارات الكثير من التساؤلات.

تتصاعد المخاوف في ألمانيا من اضطراب سلاسل الإمداد واحتمال نقص السلع في أسواق هذا البلد بسبب الرسوم الجمركية الأميركية الإضافية

مع استمرار تدفق كميات قليلة من الغاز الروسي إلى ألمانيا مقابل تكاليف كبيرة من بدائله، يُعد مقدار الغاز المتبقي حالياً قضية مهمة في ربيع 2025

مع قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية تجارية على عشرات الدول، ومن بينها دول الاتحاد الأوروبي، برزت دعوات لمقاطعة السلع والخدمات الأميركية.

يدخل قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض الرسوم الجمركية بنسبة 25% على واردات السيارات حيز التنفيذ يوم 3 إبريل، فما هي تداعياته على الاقتصاد الألماني؟

صحيح أن ألمانيا أقرت حزمة الإنفاق الضخمة بقيمة 500 مليار يورو للدفاع والبنية التحتية، لكن ثمة تساؤلات عما إذا كان هذا الإنفاق مفيداً لاقتصادها.

أفضت المفاوضات الماراثونية في ألمانيا بين الاتحاد المسيحي والاشتراكي من جهة، والخضر من جهة أخرى، إلى انتزاع موافقة حزب الخضر في البوندستاغ الحالي