كانت إيتل متجذّرة في الزمن العربي. وكانت فلسطين جرحها الأبدي الذي حضر في قصيدتها الملحمية "يبوس"، وفي كتابها النبوئي "قيامة عربية" وقصيدتها المطوّلة "جنين".
لتستمرّ في الكتابة اترك مجالاً للخطأ، فما يبدو خطأً ربما هو الأكثر تعبيراً عن حقيقتنا الداخلية، لأنّه لا يوجد شيء لا يعني شيئاً. لا توجد كلمة ليس لها مبرّرها.
تشارك الحكومات الغربية في الجريمة المستمرّة منذ أكثر من أربعة أشهر في غزّة بينما مواطنوها في الشوارع، بما يعني أنّها لا تُمثّل شعوبها، بل تمثّل الكيان الصهيوني.