خالد النجار

خالد النجار

شاعر ومترجم وناشر من تونس

مقالات أخرى

سرنا من أمام بريد شارع رومة إلى قهوة بنهج أثينا، وما إن جلسنا حتى بدأ بقراءة آخر قصائده. عاش حرّاً ودفع ثمن هذه الحرّية باهظا كما هو ثمنها دائما.

15 مارس 2025

لا أدري أكانت إيتل عدنان هي التي استحضرته أم أُنسي الحاج؟ ولكنّي سمعته وهو يتكلّم عنه بإعجاب كبير، ويُكرّر بودلير أبُو الحداثة الشعرية.

23 فبراير 2025

ماذا أقول؟ بقيتُ طيلة الوقت أهيم في شوارع مدينة لم أعد أعرفها. سرت أياماً بلا هدف وأنا أفكّر في التحوّلات الاجتماعية والثقافية المتسارعة في تونس.

17 يناير 2025

كانت إيتل متجذّرة في الزمن العربي. وكانت فلسطين جرحها الأبدي الذي حضر في قصيدتها الملحمية "يبوس"، وفي كتابها النبوئي "قيامة عربية" وقصيدتها المطوّلة "جنين".

22 ديسمبر 2024

أحببتُ أثينا في كتابات ونصوص الرحَّالة، من خلال تأمّلات أرنولد توينبي في ظلال الأكروبوليس، وأشعار الرومانسيين الإنكليز وكفافس وجورج سيفريس.

21 نوفمبر 2024

لتستمرّ في الكتابة اترك مجالاً للخطأ، فما يبدو خطأً ربما هو الأكثر تعبيراً عن حقيقتنا الداخلية، لأنّه لا يوجد شيء لا يعني شيئاً. لا توجد كلمة ليس لها مبرّرها.

28 أكتوبر 2024

اجلس واكتُب، لأنّ مجرّد فعل الكتابة من شأنه أن يحفّزك، ويُشرع لك أبواب الإلهام. كيف؟ لأنّ الكلمات، وأثناء كتابتها، تسحبك إلى سحر عوالمها.

24 اغسطس 2024

ثمّة نُخب عربية لا ترى غضاضة في التعامُل مع الصهيونية، بل إنّ بعضها ما يزال يُدافع عن كيان إمبريالي، بعد أكثر من تسعة أشهر من الإبادة المستمرّة.

10 يوليو 2024

جيشٌ كامل من جنود الخفاء كما نقول في تراثنا... أطفالٌ ذهبيون يخدمون الصهيونية بغطاء فلسفي كما فعل قبلهم إيمانويل ليفيناس في شيطنة الفلسفة الألمانية.

01 يونيو 2024

تشارك الحكومات الغربية في الجريمة المستمرّة منذ أكثر من أربعة أشهر في غزّة بينما مواطنوها في الشوارع، بما يعني أنّها لا تُمثّل شعوبها، بل تمثّل الكيان الصهيوني.

22 فبراير 2024