استطاع الاقتصاد العالمي المأزوم أن يلتقط أنفاسه هذا الأسبوع مدعوماً بتطوّرات سياسية واقتصادية عدّة قلصت إلى حد ما درجة المخاطر الجيوسياسية والاقتصادية والأمنية.
في قضية بيع الأوطان أو تأجيرها بعقود إذعان طويلة الأجل، إما أن تكون في موقف زيلينسكي، وإما في صف رئيس الوزراء الكندي مارك كارني ورئيس بنما وجزيرة غرينلاند
صبت الحرب الهندية الباكستانية الزيت على نيران الاقتصاد العالمي المشتعلة أصلاً، وزادت فتنة الأزمات الحالية إثارة وتوهجاً، وباتت خريطة الاقتصاد بالغة التعقيد.
أصبحت أميركا طاردة للأموال والمواطنين والمهاجرين على حد سواء، ووعد ترامب، ناخبيه بترحيل نحو 20 مليون مهاجر غير قانوني، فإذا بناخبيه هم من يغادرون البلاد.