تجب إعادة النظر في معادلة الدعم الدولي للفلسطينيين، بإجبار الاحتلال على تحرير الأموال الفلسطينية، ووضع خطّة متكاملة تؤسّس لإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة.
إذا كانت إدارة الرئيس ترامب على استعداد للانخراط بصدق واستخدام التفويض القوي الذي منحه لها الشعب الأميركي لصنع السلام، فقد نكون على وشك تحقيق اختراق كبير.
تتعرّض القدس الشرقية، خصوصاً البلدة القديمة، لعملية ممنهجة لتضييق الخناق، في محاولة للتهويد والأسرلة. وتبرز أمور حياتية عديدة، منها التنقّل في الاتجاهين.
ليس الانفصام عن الشخصية محصوراً في "الجزيرة"، بل نلحظه أيضاً في غالبية وسائل الإعلام، منها ما هوخفي، ومنها مكشوف بوضوح مثل فضائية فوكس الأميركية وغيرها.