يزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن منطقة المواصي، شمال غربي مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، منطقة آمنة، لكن رغم ذلك استهدفت مسيرة إسرائيلية خيمة للنازحين في المنطقة، فاستشهد طفل فلسطيني وأصيب آخرون.
في مشهد قاسٍ يعكس مأساة الفلسطينيين في قطاع غزة جراء الحرب الإسرائيلية، اجتاحت الأمطار الغزيرة خيام النازحين في مناطق عدة، لتزيد المآسي التي لم تتوقف عند هول القصف
نظمت مجموعة شبابية في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة فعالية ترفيهية للأطفال للتخفيف من الضغوط النفسية عليهم وتحسين سلوكهم، من جراء المخاوف التي يعيشونها في ظل الحرب
لا يميز الاحتلال الإسرائيلي بين مسنّ وطفل، ولا يتردد في استهداف المسنين الذين أنهكهم التهجير وسوء الرعاية الصحية والأمراض والجوع. فكما يقتل الأطفال والنساء، يقتل المسنين