تجمّع المئات من اللبنانيين، صباح الاثنين، أمام مستشفى خوري في شارع الحمرا ببيروت لتوديع الموسيقي اللبناني زياد الرحباني الذي توفي السبت الماضي، قبل نقل جثمانه إلى كنيسة رقاد السيدة في المحيدثة للصلاة عليه ودفنه في مدافن العائلة.
استعرت خلال الأيام الماضية سلسلة حرائق أتت على مساحات كبيرة في بلدان عدّة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومناطق أوروبية، وتسبّبت بإجلاء الكثيرين من منازلهم. في وسط وشمالي
مع انتهاء المهلة المحددة لانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان، شهد يوما الأحد والاثنين مجزرة حين واجه جيش الاحتلال عودة السكان اللبنانيين إلى قراهم بإطلاق النار
ما من جهدٍ كبيرٍ قد يبذله المرء لتذكّر بعض من الأحداث التي شهدها عام 2024، وخصوصاً أن نهاية العام لا تحمل نهاية التفكير في بعض الأحداث التي شهدها هذا العام. العدوان
شيئاً فشيئاً، يحاول اللبنانيون استعادة حياتهم، وحتى أولئك الذين دمرت بيوتهم أو تضررت. ثمّة إصرار على بدء العمل من دون انتظار أحد. وهذا لا يلغي حالة الحزن، وخصوصاً أن