تتصاعد الهجمات الإسرائيلية على مدينة غزة، وتُسمع انفجارات متواصلة وتدمير منهجي للمباني السكنية المكتظة، بينما يواجه أكثر من مليون ومائتي ألف فلسطيني في المدينة ضغوطاً إسرائيلية للنزوح جنوباً نحو مناطق تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة.
رغم الدمار الشامل الذي خلّفه القصف الإسرائيلي على حي الشيخ رضوان في مدينة غزة، يواصل الفلسطينيون جهودهم لانتشال ما تبقى من حياتهم وسط الركام. الحي الذي كان نابضاً بالحياة
رغم الدمار الهائل الذي خلّفته الهجمات الإسرائيلية، يعود مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى ديارهم في قطاع غزة، بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. يواجه العائدون
اصطف مئات الفلسطينيين أمام محطات الغاز في دير البلح وسط قطاع غزة، للحصول على كميات محدودة من غاز الطهي سمحت إسرائيل بإدخالها بعد انقطاع دام نحو 8 أشهر، فيما تظهر الأرقام
أثارت أعمال العنف الأخيرة بين أفغانستان وباكستان هواجس سكان المناطق الحدودية ومخاوفهم، وهم الذين يعيشون على وقع اشتباكات متكررة تجبرهم كل مرة على النزوح القسري. ولا يخفي