
هل للتكويع فلسفة؟
لماذا يُغيّر الناس مواقفَهم بشكل جذري وسريع، وينتقلون من موقفٍ معيّنٍ إلى موقفٍ عكسيّ؟ هل الخوف السبب؟ هل الانبهار بالسلطة السبب؟ ما علاقة اليأس بهذه التغييرات الجذرية؟ ما دورُ الواقع في ذلك؟ هل أصبحنا اليوم واقعيّين، بعد أن كنّا مثاليّين، في نظرتنا إلى العالم؟ أم إننا ندخلُ اليومَ في عصرِ أيديولوجيا الواقع؟ هل نستطيع أن نقول الحقيقةَ ببساطةٍ؟ أم إنّ الإقصاءَ يمنعنا من نطقِ الحقيقة؟ ما السبيلُ إلى قولِ الحقيقةِ اليوم؟
يمكنكم مشاهدة الحلقة كاملة في قناتنا على يوتيوب "العربي الجديد | بودكاست"