نقلت "رويترز" عن المستشار الألماني فريدريش ميرز قوله: "نريد أن نرى الرهائن (المحتجزين في غزة)، ومنهم الألمان، يعودون أحياءً، وينبغي لإسرائيل أن تضع ذلك في تحركاتها العسكرية".
تتواصل حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة المحاصر، في ظل حراك دبلوماسي من الوسطاء للعودة إلى اتفاق وقف إطلاق النار. إلا أن هذا الحراك يصطدم بتعنت رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وإصراره على مواصلة الحرب والتفاوض مع حركة حماس "تحت النار". ومرّ قطاع غزة المحاصر، فجر اليوم الأربعاء، بواحدة من أعنف ليالي التصعيد منذ بداية الحرب، إذ شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية مكثفة استهدفت مناطق متفرقة في شمال القطاع وجنوبه، ما أدى إلى استشهاد ما لا يقل عن 70 فلسطينياً وإصابة أكثر من 100 آخرين، بحسب ما أفادت به وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا".
وتدخل مفاوضات وقف الحرب في قطاع غزة مرحلة جديدة من التبلور، مع ترجيح الاتفاق على هدنة قصيرة المدى، تتيح استكمال التفاوض حول الملفات الأكثر تعقيداً، وعلى رأسها الانسحاب الكامل من القطاع، وتحرير الأسرى، ومصير سلاح المقاومة. وجاء تصريح نتنياهو، أمس الثلاثاء، عن أن الدولة العبرية قد تقبل بوقف مؤقت لإطلاق النار، على أن "تتابع المهمة" لاحقاً، دليلاً جدياً على إمكانية تحقق هذا الاحتمال. وقال مصدر مصري مطّلع على جهود الوساطة، لـ"العربي الجديد"، إن الساعات المقبلة ستشهد انطلاق مفاوضات تتركز على إقرار هدنة مؤقتة يُدخَل خلالها مساعدات إنسانية عاجلة إلى قطاع غزة الذي يعاني ظروف مجاعة حقيقية، بالتوازي مع تهيئة المناخ العام لمفاوضات أكثر شمولاً تقود إلى إنهاء العدوان، وبدء عملية إعادة الإعمار.
ونقلت قناة سي أن أن الأميركية عن مصدر مطلع أن وفداً إسرائيلياً رفيعاً التقى المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ومبعوث المحتجزين آدم بولر في الدوحة، اليوم الأربعاء. وذكر المصدر أن الوفد الإسرائيلي منخرط في محادثات وقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى لإنهاء الحرب في غزة، مشيراً إلى أن حماس تشارك بشكل غير مباشر في المحادثات. وأفادت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أمس الثلاثاء، بأن وفد التفاوض الإسرائيلي سيبقى في الدوحة على الأقل حتّى يوم غدٍ الخميس، خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمنطقة.
واليوم قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان إن واشنطن والرياض اتفقتا على إنهاء الحرب على غزة وإطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين، وذلك في سياق الزيارة التي يجريها ترامب للمملكة. وكان لافتاً قول ترامب في خطاب له من الرياض، أمس الثلاثاء، إنّ الطريقة التي يجري التعامل بها مع سكان قطاع غزة "لا مثيل لها"، مؤكداً أن أهل غزة يستحقون مستقبلاً أفضل. وقال إنه يريد وقف الحرب، متعهداً بإعادة "المزيد من الرهائن (المحتجزين الإسرائيليين) من غزة". بدوره، اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الثلاثاء، أن "ما تقوم به حكومة بنيامين نتنياهو في غزة "غير مقبول ومخزٍ"، رافضاً في الوقت عينه من منصبه توصيف ما يجري بأنه "إبادة جماعية"، قائلاً إن استخدام التوصيف "ليس من صلاحية رئيس الجمهورية، بل هذا دور المؤرخين". وقال ماكرون إن "الأزمة الإنسانية هي الأخطر" منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
تطورات الحرب على غزة يتابعها "العربي الجديد" أولاً بأول..
أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي إنذاراً لمرضى ونازحين فلسطينيين بإخلاء 6 أبنية فوراً بحيّ الرمال في مدينة غزة، بينها مستشفى الشفاء و4 مدارس، تمهيداً لقصفها.
انتقدت منظمة أطباء بلا حدود إسرائيل، الأربعاء، متهمة إياها بالتسبب في "كارثة إنسانية متعمدة" في غزة، واتهمتها بمحاولة ربط المساعدات بالتهجير القسري للفلسطينيين. وقالت المنظمة في بيان: "نشهد في الوقت الراهن تهيئة الظروف للقضاء على الفلسطينيين في غزة".
نددت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني الأربعاء بوضع إنساني "لا يمكن تبريره" في قطاع غزة حيث تمنع إسرائيل دخول المساعدات منذ مطلع مارس/آذار. وقالت ميلوني في كلمة أمام النواب الإيطاليين إنها تجري مباحثات "صعبة غالبا" مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكدة مرة جديدة "ضرورة احترام القانون الانساني الدولي (...) في مواجهة وضع إنساني في غزة لا أجد أي صعوبة في القول إنه يصبح بشكل متزايد، مأسويا ولا يمكن تبريره".
قالت حركة حماس إن حكومة الاحتلال تواصل إغلاق قطاع غزة أمام جميع مقوّمات الحياة الأساسية من غذاء ودواء وماء ووقود، لأكثر من سبعين يومًا متتالية، "بالتزامن مع عدوان صهيوني همجي متصاعد". وأضافت الحركة في بيان أن "العدو الصهيوني المجرم يستخدم سلاح التجويع ضدّ أكثر من مليونين وربع المليون إنسان، متحديًا بشكل سافر إرادة المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومنظماتها، التي طالبت مرارًا بفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية"، معتبرة أن "الصمت الدولي المخزي والعجز الفاضح عن وقف جرائم الحرب في قطاع غزة، وتفشي المجاعة في مناطق واسعة منه، يمثل صورة معبرة عن فشل المنظومة الدولية وتراجعها الخطير عن التزاماتها بتنفيذ مبادئ القانون الدولي والإنساني".
وتابعت الحركة "شعبنا يقتل يوميا إما بالقصف وإما بالتجويع، بينما تكتفي مؤسسات الأمم المتحدة ببيانات تنديد جوفاء، لا تردع هذا الكيان المجرم المتجرد من كل القيم الأخلاقية والإنسانية"، مطالبة جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، والأمم المتحدة، بـ"تحرّك عاجل وفاعل لوقف هذه الإبادة الوحشية والتجويع الجماعي، وملاحقة مجرمي الحرب الصهاينة ومحاسبتهم على جرائمهم".
ارتفع عدد الشهداء جراء غارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى أكثر من 80 شهيداً.
وثق مقطع فيديو جرى تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي لحظة قصف الاحتلال المستشفى الأوروبي في خانيونس، بعشرات القنابل الثقيلة، أمس الثلاثاء، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى. وقالت مواقع إسرائيلية إن طيران الاحتلال قصف الموقع بـ9 قنابل تزن كل واحدة منها طن.
مشهد مُرعب للحظات القصف على المُستشفى الأوروبي، أمس.
— #القدس_ينتفض 🇵🇸 (@MyPalestine0) May 14, 2025
كُل من في المشهد باتوا تحتَ الأنقاض! pic.twitter.com/DAjY8A3lK1
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بإخلاء المستشفى الأوروبي في خانيونس من الطواقم الطبية والمرضى بعد تعرضه لسلسلة غارات إسرائيلية عنيفة أمس واليوم الأربعاء.
استشهد أربعة فلسطينيين وسقط عدد من المصابين جراء قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة.
أبدى وزير خارجية الدنمارك لارس لوكا راسموسن انزعاجه مما سماه "خطط (رئيس حكومة الاحتلال بنيامين) نتنياهو الاستفزازية في غزة"، مشدداً على أنها "تخالف جميع القواعد (الدولية) المعمول بها". ونقلت التلفزة الدنماركية صباح اليوم تصريحات راسموسن في سياق رفضه تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي حول "إكمال العملية في غزة بكل قوة"، حيث اعتبرها "أمراً خطيراً". وتتزامن تصريحات راسموسن مع تعرّض حكومة ميتا فريدركسن لانتقادات كثيرة بسبب رفضها الاستجابة لمنظمتي الصحة العالمية وأطباء بلا حدود لنقل مرضى من قطاع غزة إلى المشافي الدنماركية.
التفاصيل عبر الرابط:
قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان اليوم الأربعاء إن واشنطن والرياض اتفقتا على إنهاء الحرب على غزة وإطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين، وذلك في سياق الزيارة التي يجريها الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمملكة.
التفاصيل عبر الرابط:
رثت رئيسة لجنة تحكيم مهرجان كانّ السينمائي، الممثلة الفرنسية جولييت بينوش، المصورة الفلسطينية فاطمة حسونة، التي تُعرَض قصتها في فيلم وثائقي ضمن فعاليات المهرجان، علماً أنها استشهدت جراء قصف إسرائيلي على غزة في منتصف إبريل/ نيسان الماضي. واستهلت بينوش افتتاح الدورة الثامنة والسبعين للمهرجان مساء الثلاثاء بقولها: "كان ينبغي أن تكون فاطمة معنا الليلة. الفن يبقى، فهو الشهادة القوية على حياتنا وأحلامنا". وتطرقت في كلمتها إلى "رهائن السابع من أكتوبر/ تشرين الأول وجميع الرهائن والسجناء والغرقى الذين يقاسون الرعب ويموتون في شعور رهيب بالتخلي".
“Fatma should have been with us tonight,” said Juliette Binoche at Cannes, honoring slain Gaza photojournalist Fatima Hassouna 🇵🇸 during the 2025 festival’s opening ceremony 🇫🇷.pic.twitter.com/vlLvegflwa
— 🅰pocalypsis 🅰pocalypseos 🇷🇺 🇨🇳 🅉 (@apocalypseos) May 14, 2025
خرج الطفل الفلسطيني محمد بكر برفقة شقيقه الأصغر، قبل أيام قليلة، في مدينة غزة، بحثاً عن رغيف خبز يسد جوعهما، لكن رحلتهما القصيرة تحولت إلى مأساة حين عثرا في طريقهما على جسم "مُفخخ" على شكل لعبة كان من مخلفات جيش الاحتلال الإسرائيلي.
التفاصيل عبر الرابط:
تشهد جودة المياه في قطاع غزة تدهوراً غير مسبوق نتيجة التلوث المتزايد، في وقت تتفاقم فيه الأزمات الصحية والبيئية الناجمة عن الحرب المستمرة وتضرر البنية التحتية الحيوية في القطاع، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الأربعاء. وأفادت الوزارة، في بيان صحافي نشرته عبر صفحتها على فيسبوك، بأن أكثر من 25% من عينات المياه التي خضعت للفحص أخيراً تبيّن أنها غير صالحة للاستهلاك، فيما تعاني 90% من الأسر من انعدام الأمن المائي.
التفاصيل عبر الرابط:
نشرت كتائب القسام مشاهد لكمين ضد جنود جيش الاحتلال في محور التوغل بحي التنور شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وذلك ضمن ما سمته سلسلة عمليات "أبواب الجحيم".
كتائب القسام: ضمن سلسلة عمليات "أبواب الجحيم" شرق مدينة رفح.. كتائب القسام تستهدف جنود العدو في محور التوغل بحي التنور شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة. pic.twitter.com/oJk5wFEbss
— وكالة سند للأنباء - Snd News Agency (@Snd_pal) May 14, 2025
أفادت وزارة الصحة في غزة بسقوط 70 شهيداً وعشرات الإصابات، في حصيلة أولية، نتيجة مجازر الاحتلال واستهدافاته في قطاع غزة منذ فجر اليوم. وأشارت كذلك إلى وصول 20 شهيداً، و125 إصابة إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية. وبذلك، ترتفع حصيلة العدوان إلى 52,928 شهيداً و119,846 إصابة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
شن طيران الاحتلال سلسلة غارات عنيفة على محيط المستشفى الأوروبي في خانيونس جنوبي قطاع غزة.
نقلت قناة سي أن أن الأميركية عن مصدر مطلع أن وفداً إسرائيلياً رفيعاً التقى المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ومبعوث المحتجزين آدم بولر في الدوحة، اليوم الأربعاء. وذكر المصدر أن الوفد الإسرائيلي منخرط في محادثات وقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى لإنهاء الحرب في غزة، مشيراً إلى أن حماس تشارك بشكل غير مباشر في المحادثات.
أفادت وزارة الصحة في غزة بأن 90% من الأسر في القطاع تُواجه انعدام الأمن المائي، مشيرة إلى ارتفاع نسبة عينات المياه الملوثة عن 25%، فيما خرج ما نسبته 90% من محطات التحلية، و80% من محطات الصرف الصحي، عن الخدمة.
قصف طيران الاحتلال منزلاً شرقي خانيونس جنوبي قطاع غزة.
في توقيتٍ غير منعزلٍ عن المشاهد الآتية من الرياض، حيث بدأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب جولته الخليجية، مُوقّعاً مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان اتفاقيات تاريخية بأكلاف فلكيّة، اختارت قيادة تل أبيب الاستمرار في لغة القوة، في محاولة لامتصاص صدمة ما أنتجته لغة المال في الوصلة الأخرى من الخريطة، لتقصف المستشفى الأوروبي في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، بزعم "توفر معلومة ذهبية" أفضت إلى اغتيال القيادي في حماس محمد السنوار.
قالت هيئة البث العبرية إن "الاعتقاد يتعزز في اسرائيل" بأن زعيم حماس في غزة محمد السنوار قد اغتيل إثر القصف على خانيونس، أمس الثلاثاء. وحسب الهيئة، "ترجح الدوائر الأمنية مقتل كل من كان في المقر تحت الأرضي قرب المستشفى الأوروبي في المدينة الذي استهدفته الطائرات بكثافة وباستخدام تسع قنابل زنة كل منها طن واحد، مضيفة: "تشير التقديرات إلى أنه كان في المقر نحو مائة من عناصر حماس المقربين للسنوار".
داخل خيمة مهترئة على أطراف أحد مخيمات النزوح بمدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، تجلس الطفلة الفلسطينية لانا الشريف متشبثة بما تبقى من طفولتها بعد 19 شهراً من حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل، عاشت خلالها صدمات قاسية وأفقدتها معظم حقوقها.
تدخل مفاوضات وقف الحرب في قطاع غزة مرحلة جديدة من التبلور، مع ترجيح الاتفاق على هدنة قصيرة المدى، تتيح استكمال التفاوض حول الملفات الأكثر تعقيداً، وعلى رأسها الانسحاب الكامل من القطاع، وتحرير الأسرى، ومصير سلاح المقاومة. وجاء تصريح رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أمس الثلاثاء بأن الدولة العبرية قد تقبل بوقف مؤقت لإطلاق النار على أن "تتابع المهمة" لاحقاً، دليلاً جدياً على إمكانية تحقق هذا الاحتمال. وقال مصدر مصري مطّلع على جهود الوساطة، لـ"العربي الجديد"، إن الساعات المقبلة ستشهد انطلاق مفاوضات تتركز على إقرار هدنة مؤقتة يجري خلالها إدخال مساعدات إنسانية عاجلة إلى قطاع غزة الذي يعاني ظروف مجاعة حقيقية، بالتوازي مع تهيئة المناخ العام لمفاوضات أكثر شمولاً تقود إلى إنهاء العدوان، وبدء عملية إعادة الإعمار.
وكشف المصدر نفسه عن كواليس توتر دبلوماسي غير معلن، نشب في الأيام الماضية قبيل إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر، إذ حاول نتنياهو عرقلة العملية في اللحظات الأخيرة، عبر اشتراط إطلاق سراح أسير آخر، هو آيتان هورن، بدعوى وجوده في النفق نفسه الذي احتُجز فيه ألكسندر. غير أن حركة حماس رفضت ذلك، مؤكدة أن الخطوة مرتبطة حصراً بنتائج المحادثات مع الإدارة الأميركية.
التفاصيل عبر الرابط:
قال مساعد الأمين العام للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، إن "إسرائيل تفرض عمدًا وبلا خجل، ظروفًا غير إنسانية على المدنيين في الأرض الفلسطينية المحتلة. لأكثر من عشرة أسابيع، لم يدخل أي شيء إلى غزة - لا طعام، ولا دواء، ولا ماء، ولا خيام. ومرة أخرى، هُجّر مئات الآلاف من الفلسطينيين قسرًا محبوسين في مساحات تتقلص باستمرار، حيث إن 70% من أراضي غزة إما تقع ضمن مناطق عسكرية إسرائيلية وإما تحت أوامر تهجير... يواجه كل فلسطيني من أصل 2.1 مليون فلسطيني في قطاع غزة خطر المجاعة. واحد من كل خمسة يواجه المجاعة". وجاء ذلك خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي بطلب من الدنمارك وسلوفينيا والمملكة المتحدة وفرنسا لعقد اجتماع لنقاش الوضع الإنساني في غزة.
التفاصيل عبر الرابط:
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، نقلاً عن مصادر طبية، بسقوط 60 شهيداً في الغارات الإسرائيلية التي استهدفت 6 منازل مأهولة بالسكان في قطاع غزة منذ فجر اليوم.
أفاد موقع واينت العبري، نقلاً عن مصدر مطّلع، مساء الثلاثاء، بأن دولة الاحتلال الإسرائيلي لم تُبلغ الولايات المتحدة، مسبقاً بمحاولة اغتيال القيادي في حركة حماس محمد السنوار في خانيونس جنوبي قطاع غزة، وأوضح المصدر أن محاولة الاغتيال جاءت نتيجة "فرصة سانحة"، ولذلك، لم يكن هناك وقت لإطلاع الأميركيين على المستجدات، أو مراعاة أن الهجوم نُفذ أثناء خطاب ألقاه الرئيس دونالد ترامب في السعودية.
التفاصيل عبر الرابط:
مرّ قطاع غزة، فجر اليوم الأربعاء، بواحدة من أعنف ليالي التصعيد منذ بداية الحرب، إذ شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية مكثفة استهدفت مناطق متفرقة في شمال وجنوب القطاع، ما أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 50 فلسطينياً وإصابة أكثر من 100 آخرين، بحسب ما أفادت به مصادر طبية مختلفة في مستشفيات القطاع.
التفاصيل عبر الرابط:
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن قصفاً نفّذه جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف عدة منازل في جباليا شمالي قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط أكثر من 30 شهيداً ومفقوداً، وسط أنباء عن وجود عدد من الضحايا تحت الأنقاض.
أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي، ليل الثلاثاء - الأربعاء، تحذيراً بوجوب إخلاء مناطق عدة في شمال غزة، معلناً ضربات وشيكة بعد "رصد إطلاق صواريخ من هذه الأنحاء من القطاع الفلسطيني".
التفاصيل عبر الرابط:
اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، أن "ما تقوم به اليوم حكومة بنيامين نتنياهو (في غزة) غير مقبول"، و"مخز"، وأضاف "ليس لرئيس الجمهورية أن يقول إنها إبادة بل للمؤرخين". وذكّر الرئيس الفرنسي خلال مقابلة مع محطة "تي إف 1" التلفزيونية الفرنسية رصدتها "فرانس برس" بأنه كان "أحد القادة القلائل الذين توجّهوا إلى الحدود" بين مصر وغزة، واصفاً ذلك بأنه كان "من أسوأ ما رآه" وندّد بـ"منع الإسرائيليين" دخول "كل المساعدات التي أرسلتها فرنسا وغيرها من البلدان". كذلك لفت إلى أن مسألة إعادة النظر في "اتفاقات التعاون" بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل "مطروحة".
التفاصيل عبر الرابط:
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بسقوط 4 شهداء ومصابين في قصف إسرائيلي على منزل ببلدة جباليا شمالي قطاع غزة.
-
مسؤولون إسرائيليون سابقون يطالبون ترامب بإنهاء حرب غزة
-
مكتب نتنياهو: سنؤجل تصعيد عملياتنا في غزة
-
إطلاق سراح عيدان ألكسندر يحيي مفاوضات غزة
-
فلسطينيو غزة يحرقون الأحذية والملابس والبلاستيك لطهي الطعام
-
350 سينمائياً يرفضون الإبادة في غزة عشية افتتاح مهرجان كان
-
تصاعد التوتر بين إسرائيل والولايات المتحدة
-
"حماس": نتنياهو فشل في استعادة أسراه بالعدوان
-
"معاريف": ويتكوف طرح مقترحاً جديداً لصفقة شاملة في غزة