لا بد من الإشارة؛ إلى أن تجربة الاحتلال المركبة، هي تكرار مطور لتجربة سلطة حماية الاحتلال القائمة في رام الله، مع تخفيض التمثيل السياسي الفلسطيني، بل إلغائه
استغلت الحكومة الأكثر تطرفًا في تاريخ إسرائيل الحرب، ليس لكسر سياساتها حول إدارة الصراع فقط، وفق سياسة الواقع الراهن، وتكريس بل تأبيد الانقسام الفلسطيني.
مشاركتها في أسطول الصمود الذي انطلق من إيطاليا في يونيو/حزيران 2025 لكسر الحصار الإسرائيلي على قطاع غزّة لم تكن مجرد خطوةٍ رمزيةٍ، بل كانت فعلا سياسيا جريئا
لا يمكن توصيف واقع الصحافيين المهني والإنساني، وظروف عملهم في قطاع غزّة، كما لا يظنّ الكاتب أن هناك لغة أو مفردات يمكنها احتواؤه، إذ لكل منهم قصته وحياته.
بموجب ما ورد في هذه الدراسة حرفيًا: نشأ في الضفّة الغربية نظام حياة مختلط معقّد بين المستوطنين الإسرائيليين والفلسطينيين، يتسم بمستوى مضاعف من الاحتكاك.