تسود في الأوساط الكردية فكرة أن الحكومة السورية تتعامل مع الكرد من موقع مزدوج: من جهة تلوح بالاحتواء السياسي، ومن جهة أخرى تهدّد باستعمال أدوات أمنية وعسكرية.
فتحت المدارس الواقعة بمناطق الإدارة الذاتية في شمال وشرق سورية أبوابها، للانطلاق في العام الدراسي الجديد، علماً أنّ عدد تلاميذها يُقدَّر بأكثر من 713 ألفاً
تسارعت بعد سقوط نظام بشّار الأسد دعوات التقسيم، إضافة إلى حدّة الخطاب الديني والطائفي بين مسيحيين ومسلمين وبين سنّة ودروز وعلويين، والقومي بين عرب وكرد.