احتج طلاب جامعة ييل في الولايات المتحدة الأميركية من المؤيدين لفلسطين، على دعوة وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير متحدثاً في الجامعة.
حذّرت وزارة الأمن الداخلي الأميركية جامعة هارفارد المرموقة من فقدان حقّها في قبول طلاب أجانب، وذلك على خلفية التحرّكات الطالبية المتضامنة مع الفلسطينيين.