لم يمنع الضغط على القدرة الشرائية للأسر في الأشهر الأخيرة الآباء والأمهات من توفير كسوة العيد لأطفالهم، حيث يرونها واجباً يبذلون من أجله مدخراتهم أو يقترضون
يستقبل مواطنو العديد من الدول العربية عيد الفطر بقدرات شرائية منهكة بفعل الغلاء المتواصل وتراجع الدخول في ظل تدهور اقتصادي، في حين أن الأسواق تزينت كالعادة
تسيطر حالة من الهدوء وضعف إقبال من المواطنين على حركة الأسواق في مدينة إدلب شمال غربي سورية مع حلول عيد الفطر المبارك، وذلك مقارنة بالكثافة البشرية في المدينة.
مرت أعوام على توقف الحرب في ليبيا وبالتالي استردادها عافيتها الذي انعكس إيجاباً على العديد من جوانب الحياة وسمح باستعادة مناسباتها من بينها الأعياد الدينية.
قتل العدوان الإسرائيلي المتواصل فرحة الاستعداد للعيد في قطاع غزة، إذ باتت معظم الأسواق مدمّرة. وحتى ما تبقى من بسطات تبيع مستلزمات العيد بأسعار مرتفعة.
ساهمت مجموعة من العوامل في تفاقم معاناة نسبة كبيرة من السكان في اليمن، إذ تتصدر تكاليف الغذاء المتصاعدة باستمرار قائمة الأعباء التي تواجهها الكثير من الأسر.