قُتل عنصران من النظام السوري بهجوم من مجهولين في درعا، في حين سلم الجيش الأردني جثث قتلى سقطوا إثر اشتباكات بعد كشف عمليات تهريب مخدرات على الحدود بين البلدين.
يتزامن ارتفاع أنشطة تجارة وتهريب المخدرات في ليبيا مع حملات أمنية لملاحقة التجار وتفكيك شبكات التهريب، وضمن محاولات ضبط الانفلات الأمني القائم منذ سنوات.
رغم استعادته السيطرة على محافظة درعا، جنوب سورية، لم يتمكن النظام من جلب الأمن إلى المحافظة، بعد أكثر من 5 سنوات، إذ لا تزال المجموعات المرتبطة به تغذي العنف.