اجتمعت اللجنة السياسية برئاستي في 11 يونيو 2011، وكان الرئيس ينوي التوجّه إلى الشعب بعد أسبوع للحديث عن المسائل التي تمر بها سورية، وعن أهمية الحوار الوطني.
ترافقت مع أحداث درعا أحداث في عموم البلاد ولها دلالاتها؛ أبرزها في 15 مارس، فبدأ التظاهر بجمهرة صغيرة في سوق الحريقة بدمشق إثر خلاف بين شرطة المرور وأحد التجار.
يعرض وزير الخارجية السوري الأسبق، فاروق الشرع، أجواء القمّة العربية في تونس، حيث صيغ بيان يتبنى الإصلاح السياسي ثم ألغي، ما اعتبره بشار الأسد إنجازاً لسورية.