بعد مرور عقد على توقيع اتفاقية باريس للمناخ (2015)، يواجه العالم اختباراً حقيقياً لإرادته في مواجهة الأزمة المناخية المتفاقمة، قبيل مؤتمر "كوب 30" المرتقب.
أعلنت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أنّ تراكم درجات الحرارة المرتفعة قد يجعل 2025 العام الثاني أو الثالث الأكثر حراً على الإطلاق، فيما تغيّر المناخ مستمر.
خلصت منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي إلى أنّ النمو، خصوصاً في الاقتصادات الناشئة، يمثّل المحرّك الرئيسي لارتفاع انبعاثات غازات الدفيئة عالمياً.