يعيش النازحون في قطاع غزة ظروفاً معيشية مأساوية وسط الحصار الإسرائيلي المشدّد ومنع إدخال المواد الغذائية والإمدادات الأساسية، من بينها تلك المنقذة للحياة.
أفاد تقرير فلسطيني رسمي بأنّ عدد سكان قطاع غزة تراجع بنسبة 10% حتى منتصف عام 2025، وحذّر من "تشوّه الهرم السكاني" بفعل استهداف إسرائيل المتعمّد للشبّان.
وسط الموت والدمار والتجويع والنزوح في قطاع غزة المحاصر والمستهدف، يتكفّل الشاب سلمان أبو عمرة بمهمّة إنسانية استثنائية، إذ ينقل عدوان إسرائيل بلغة الإشارة