تكشف المؤشرات الاقتصادية الأخيرة الصادرة من الولايات المتحدة وأوروبا وتركيا عن صورة متباينة للاقتصاد العالمي بين تباطؤ ملحوظ في سوق الإسكان الأميركية وغيرها
يسيطر القلق على الإدارة الأميركية من تغلغل الاستثمارات الصينية في المشاريع الزراعية في الولايات المتحدة، ما دفعها لاتخاذ خطوات أكثر صرامة تجاه تملك الأراضي.