استقبلت المؤسسات التعليمية في تونس، اليوم الاثنين، ما يزيد عن 2,3 مليون تلميذ، في أول أيام العام الدراسي الجديد، وسط قلق النقابات من نقص في الإطار التعليمي
تتسع دائرة البطالة بين خريجي الجامعات الأردنية بسبب عدم القدرة على خلق فرص عمل جديدة، ما يترك خريجي الثانوية العامة (التوجيهي)، في حيرة لاختيار التخصص الجامعي.
يضطر العديد من الليبيين إلى تسجيل أولادهم في المدارس الخاصة بسبب تراجع مستوى القطاع الحكومي، إلا أن الكثير من تلك المدارس مخالفة ولا تقدم الخدمات الأساسية.