منذ رحيل عاصي الرحباني سنة 1986، تابع شقيقه منصور الرحباني كتابة المسرحيات الغنائية وتلحينها، من دون تغييرٍ يُذكر في سماتها الشكلية، لكن ذلك لم يطُل كثيراً
تستعيد نجوى كرم حضورها الفنّي، محاولةً التغلب على حالة الركود وجشع شركات الإنتاج، وتعمل في سبيل البقاء على رمال متحركة، إذ تقارع المنصّات والمواقع البديلة.
لا يمكن ذكر الباحث الموسيقي سعد الله آغا القلعة إلا بكونه شخصية استثنائية؛ إذ إن تعدد المجالات التي اشتغل فيها والمنصّات التي أطل من خلالها على الفضاء العام