تعود كبسولة تابعة لإدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا)، اليوم الأحد، إلى الأرض حاملة أكبر عينة جمعت من كويكب، إذ من المتوقع أن تخترق الغلاف الجوي وتهبط في صحراء ولاية يوتا بالولايات المتحدة.
كلّ أقوالنا وأفعالنا، تقريباً، رهينة الماضي فردياً كان أم جماعياً. رهينة ما ورثناه دون أيّة إضافة إبداعية تشير إلينا، أو إعادة نظر فيما سبق. دون وعي بأنفسنا وقدرتنا كأنّنا أشياء من جملة الجمادات. نبدو في حالة استسلام مطلق، وبلا تفاعل حقيقي مع الحاضر
كان حيوان ثديي، بحجم حيوان الغرير، يغرز أنيابه في أضلاع ديناصور يفوقه حجماً بثلاثة أضعاف، عندما جمّدهما معاً رماد ثوران بركاني قبل 125 مليون سنة، فتحولا إلى متحجرة عُثر عليها في الصين.
عُثر في منطقة باتاغونيا التشيلية، حيث سُجّلت في السنوات الأخيرة اكتشافات مهمة في مجال المتحجرات، على بقايا ديناصور من نوع "غونكوكن نانوي" العاشب الذي لم يسبق رصد أي دليل على وجوده في النصف الجنوبي للكرة الأرضية، على ما أفاد باحثون الجمعة.
أمّا المرأة والعنزة، فقد انتهى نسلهما إلى قطعانٍ من شعوب تسعى. وأمّا سلالة فرعون وهامان، فقد عرفت طفرات جبّارة: فإذا هَدّدَ هذا بخلق الديناصورات، أرعدَ ذاك مُنذِراً بشتاء نووي.
يُعرض في بلجيكا قريباً هيكل عظمي مركّب لديناصور ينتمي إلى عائلة "تي. ريكس" أطلقت عليه تسمية "ترينيتي"، بيعَ هذا الأسبوع لقاء نحو 6,1 ملايين دولار بمزاد أقيم في سويسرا أفاد منظموه بأن الشاري مؤسسة ثقافية
في يناير 2020، وصف رئيس الحكومة السودانية عبد الله حمدوك الشراكة بين العسكر والمدنيين بأنها "نموذج لبلدان أخرى"، أمام وفد من الكونغرس. اليوم، لدى قراءة بيان للأحزاب الشيوعية العربية، تحتار مَن منهم عباراته أكثر عبقريةً، هذه الأحزاب أم نبوءة حمدوك؟
قد تكون الصورة التي تخيّلها فيلم "جوراسيك بارك" ومعظم شركات صناعة الألعاب عن الديناصورات من نوع تي. ريكس، مغلوطة، إذ ربّما لم تكن أنيابها بارزة كما يُعتقد، بل كان لها على الأرجح شفاه تغطيها، على ما أظهرت دراسة حديثة.