تستطلع "العربي الجديد"، في هذه المساحة، آراءَ عدد من الكتَّاب والباحثين والفنّانين السوريّين حول حَراك مدينة السويداء بالجنوب السوري، ذلك الذي يُذكّرنا باللحظة الاُولى للثورة السورية.
آداب وفنون
مباشر
التحديثات الحية
العربي الجديد
23 سبتمبر 2023
أمجد أحمد جبريل
باحث فلسطينيّ مُتخصِّص في الشؤون العربية والإقليمية، له كتاب عن "السياسة السعودية تجاه فلسطين والعراق"، صادر عن مركز "الجزيرة" للدراسات، وعدد من الدراسات المحكمة المنشورة في الدوريات العلمية.
بغية الوقوف على تطورات الدوْرين، المصري والإسرائيلي، بعد 56 عامًا من هزيمة 1967، تستعرض هذه المطالعة عوامل تصاعد دور إسرائيل الإقليمي، وتحقيقها "مزايا نسبيّة" كثيرة مقارنةً بالطرف المصري (والأطراف العربية الأخرى). ثم تحلّل أسباب تآكل الدور المصري.
بعد نحو ثلاث سنوات من الإغلاق القسري، عاد متحف سرسق في بيروت لفتح أبوابه للجمهور مجدداً يوم الجمعة، نافضاً غبار انفجار مرفأ المدينة الذي أغرقه في الدمار وأتى على بعض مقتنياته وعمارته الفريدة.
طيلة اليومين الماضيين فتحت القنوات اللبنانية هواءها لتغطية التظاهرات الشعبية الرافضة للزيادات الضريبية والمحتجة على الأوضاع المعيشية. لكن التغطية بدت مرتبكة، ومتعالية في تعاملها مع المحتجين
يستذكر العدد الجديد من مجلة "بانيبال"، الصادر مؤخراً، تجربة الأكاديمي والمترجم الفلسطيني عيسى بُلّاطه (1929-2019) الذي غادر عالمنا مطلع أيار الماضي، بمقال كتبه بسام فرنجية، ويُفرد القسم الأكبر من العدد لملف حول تجربة الشاعر العراقي المقيم في ألمانيا
وزعت مساء أمس الأحد، مِنح الدورة الرابعة لملتقى بيروت السينمائي، وهي منصة للإنتاج المشترك. وشارك 21 مشروعاً سينمائياً في المسابقة الرسمية، بينها 14 مشروعاً لا يزال قيد التطوير، وسبعة قيد الإنجاز، كما أدرجت ثمانية مشاريع خارج المسابقة.
اختتمت الدورة الثالثة، لمهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، وفاز فيلم "قبل أن يعود أبي" بجائزة أفضل فيلم.
وتضمنت الاحتفالية، تكريم خمس شخصيات نسائية، كانت لهن إسهامات عديدة في عالم السينما.
منذ عودة رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري من العاصمة الفرنسية باريس، بعد استقالته المفاجئة من الرياض خريف 2018، تغيّر الرجل في طريقة التعاطي مع من حوله. كثرٌ حُيدوا عن دوائر صناعة القرار في تيار "المستقبل"، وقلة بقيت حوله ومحط ثقته.
في دورته الثالثة التي تتواصل حتى الأول من تشرين الأول/ كانون المقبل، يستند "معرض الإقامة الفنية" الذي تنظّمه "متاحف قطر" إلى حوار يجمع كلّ فنان مشارك مع تجربة ناجزة لأحد الفنانين يتقاطع معه حول موضوع واحد، تحت شعار "ازدواجية الاستلهام".