في السنوات الأخيرة، اتخذ جدل التطبيع في لبنان أبعاداً كثيرة، بسبب سعة انتشار المواقع والاتصالات الإلكترونية، وتبادل الآراء والمعلومات ووسائل الترفيه، من أقلام وأغان وفيديوهات، وأصبحنا أمام سؤال واحد: هل نحن فعلاً في لبنان بمنأى عن التواصل مع العدو المحتل؟