كاتب وصحافي عراقي. حاصل على شهادة الماجستير في الأدب العربي الحديث. له عدة قصص قصيرة منشورة في مجلات أدبية عربية. وهو كاتب مقال أسبوعي في عدة صحف ومواقع عربية. يقول: أكتب لأنني أؤمن بالكتابة. أؤمن بأن طريق التغيير يبدأ بكلمة، وأن السعادة كلمة، وأن الحياة كلمة...
على السويد أن تكون أكثر قدرة على ضبط قوانينها وأن تفرّق بين حرية التعبير وانتهاك مقدساتٍ لدى هذه الطائفة أو تلك الديانة، وخصوصا أنها اليوم تضم مجتمعا متعددا يجمع بين ثناياه متناقضات وكوامن كثيرة قابلة للاشتعال في أي لحظة، إن لم تُحسن سياسة الموازنات
هذا المشروع التنموي الذي يشمل الطريق البري والحديدي الممتد من العراق إلى تركيا وموانئها، يوصف بأنه "أساس الاقتصاد المستدام غير النفطي"، حيث يسمح لتركيا بنقل النفط والغاز الطبيعي من العراق إلى الأسواق العالمية.
يحاول كتاب "العلويون النُّصيريون: الهوية والمعتقدات مدخل في تاريخ أقلية رائدة" ليارون فريدمان، تفحّص المصادر الباطنية والخارجية للطائفة العلوية، والتاريخية والحديثة على السواء. هنا جولة في الكتاب.
عادت حرائق حقول القمح في ثلاث مدن عراقية، بعد أسبوع واحد من إعلان وزارة الزراعة حول إمكانية الوصول إلى الاكتفاء الذاتي من هذا المحصول الذي تولي الحكومة العراقية اهتماماً كبيراً به.
من بغداد إلى سامراء، تميّزت العمارة العبّاسية في حقبتها الذهبية بالضخامة والتفنُّن في استخدام الطُّوب والزخارف الجصّية، وبامتداد مساحاتها، حتى أن بعض القصور والمساجد كانت تمتدّ على طول شواطئ دجلة، كما تأثرت بهذا النمط مدنٌ إسلامية في مصر وتونس.
كشفت رئيسة لجنة النقل والاتصالات في البرلمان العراقي، زهرة البجاري، في مقابلة مع "العربي الجديد" عن مخالفات جسيمة ترتكب في المطارات العراقية وصلت لمستوى عدم القدرة على منع تهريب الذهب والأموال.
تتعامل السلطات العراقية بانتقائية مع موضوع المقابر الجماعية التي يعثر عليها، إذ في الوقت الذي تستعجل فيه فتح المقابر التي يقف خلفها تنظيم "داعش"، فإنها في المقابل تماطل في تلك التي يعثر عليها في مناطق تسيطر عليها المليشيات.
يسير تدمير المجتمع العراقي وتحويل الدولة إلى مليشيات بخطىً حثيثة، بالتوافق والتنسيق الأميركي الإيراني، لأنّ الاحتلالين لا يرغبان بنهوض الدولة العراقية من جديد، بل يجدان في دولة المليشيات طلبهما الأمثل الذي يحقّق مصالحهما في نهب البلاد وخيراته.
"الشرق القديم" عنوان المعرض الذي ينظّمه افتراضياً "متحف بيرغامون" في برلين، على مساحة تبلغ نحو ألفي متر مربع، وتغطّي ستّة آلاف عام من التاريخ والثقافة والفنون في بلاد النهرين وسورية الطبيعية والأناضول.