قال المتحدث باسم هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، إن "ممثلي إيران في الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا سيسلمون المعنيين فيها رسالة أعلنوا فيها زيادة قدرة إنتاج غاز اليورانيوم وصناعة وتركيب وتجميع معامل دارات أجهزة الطرد المركزي".
يتفق قادة الاتحاد الأوروبي مع واشنطن على معارضة السياسات الإيرانية في الشرق الأوسط، لكنهم يرون، في المقابل، في إيران سوقاً كبيراً وخاماً، وهو ما سيزيد من قلقهم بشأن كيفية مواجهة الضغوط الأميركية على الشركات الأوروبية للخروج من إيران.
يُقدر مدير معهد استوكهولم لبحوث السلام، يان إلياسون، أن الإنفاق العسكري العالمي يشهد "حالة انفجار" لم يشهدها منذ انتهاء الحرب الباردة. ويرى أن زيادة الإنفاق في العامين الماضيين، وخصوصاً في العام 2017، "شهد طفرة لم تشهدها السنوات الست السابقة".
تصر كل من واشنطن وتل أبيب على أنهما لا يمكن أن يتعايشا مع البند الذي ينص على أن التفتيش على المنشآت النووية الإيرانية يتم بعد حصول طهران على إنذار مسبق، وصولا إلى البند الذي يخرج المنشآت العسكرية من دائرة التفتيش.
إيران وإيران وإيران... هذه هي الكلمة التي قد تهيمن على أحاديث كل من دونالد ترامب ومحمد بن سلمان اليوم في البيت الأبيض، وإن تطلب الأمر قد تضاف إليها تنويعات حول شكل إخراج "صفقة القرن"
تحليلات
مباشر
التحديثات الحية
أرنست خوري
20 مارس 2018
أسامة الرشيدي
صحفي وكاتب مصري، شارك في إنجاز أفلام وحلقات وثائقية عن قضايا مصرية وعربية، وكتب دراسات ومقالات نشرت في مجلات ومواقع إلكترونية.
طلبت مصر دفعة إضافية من طائرات الرافال، تكون مزودة بصواريخ "كروز ستورم شادو"، أو قادرة على حملها، لكن الولايات المتحدة رفضت ذلك، لأن الصواريخ تضم أجزاء أميركية الصنع، أي أن مصر تكلفت مليارات الدولارات من أجل طائرات بدون صواريخ.
مع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، باتت كل الإنجازات التي حققتها إيران من وراء صفقة النووي في مهب الريح، فالرئيس الخلف المحكوم بعقلية القضاء على إرث السلف يريد من بين ما يريده استئصال نفوذ إيران الإقليمي، عبر استهداف أدواته ومقومات استمراره.
اختار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، التصعيد مع إيران، بعد عدم مصادقته الدورية على الاتفاق النووي معها. وتنجم عن هذا الموقف احتمالات متعددة، منها الرهان على موقف الكونغرس. هنا تقدير موقف أنجزه المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في هذا كله.
لم يكن النظام السوري، في عهد حافظ الأسد، ومن ثم بشار الأسد، قادراً على بناء مشروعه الكيميائي وتطويره، والذي حوّله إلى سلاح لقتل السوريين، لولا مساعدات قدمتها له دول عدة، منها روسيا وأرمينيا وألمانيا الفدرالية، فضلاً عن شركات عدة.