تفتح اتفاقية التعاون الأمني المشترك، التي وُقعت بين حكومتي العراق وسورية، الباب أمام تساؤلات حول عدم تطبيق الاتفاقيات العراقية السورية خلال السنوات الماضية.
أثار الموقف الأخير لكتائب حزب الله العراقية، من مشروع طريق التنمية العراقي التركي، ومطالبتها الحكومة بـ"ضمانات"، المخاوف من تهديدات قد تؤثر على المشروع.