مع دخول الحرب شهرها الثامن، تتراكم النفايات المنزلية في المخيمات وفي الشوارع مما يجذب الذباب وينتج روائح كريهة فيجعل الظروف المعيشية للسكان أكثر صعوبة. وقد نزح ما يقدر بنحو 1.7 مليون شخص، أي أكثر من 75% من سكان غزة، واضطر الكثير منهم إلى النزوح بشكل
يحذر مسؤولو القطاع الصحي في مناطق شمال غربي سورية من توقف الكثير من المنشآت الصحية عن العمل نتيجة توقف الدعم، ما يمثل مخاطر جمة على صحة مئات آلاف السكان.
أثار عاملون في مجال الصحة وإدارة مخيمات شمال غرب سورية، مخاوف من انتشار محتمل لداء اللشمانيا داخل المخيمات هذا العام، في ظل تراجع في مستوى الاستجابة الإنسانية.
لطالما اعتقد النازحون السوريون بأن الحصول على مأوى سيكون نهاية المعاناة من الخطر، ثم اكتشفوا أنه بداية لمعاناة مختلفة ومستمرة، من بينها مواجهة حرّ الصيف.