أعادت الحروب تشكيل أغلب دول المنطقة، وما لم تطاوله نيرانها أودت به أجهزة القمع المخابراتية ودورات الفساد والإفقار الممنهج والاستبداد العائد بعد فشل الثورات.
يمارس النظام السوري سياسة التصعيد ضد المدنيين في المناطق الواقعة جنوب الخط إم 4 المشمول بالاتفاق البروتوكولي بين روسيا وتركيا، في محاولة لإعادة رسم الخريطة.
مع اقتراب دخول اجتياح أوكرانيا من قبل روسيا عامه الثالث، يستمر التراشق الصاروخي، في حين أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، استعداده الدائم للتوسط بين البلدين.