تتوقع استطلاعات الرأي أن يعزز اليمين المتطرف موقعه في نتيجة انتخابات البرلمان الأوروبي المقررة في يونيو المقبل، ما سيمنحه تأثيرًا أكبر في رسم السياسات القارية.
تتحدّد معضلة النظام الرسمي العربي بالاستبداد المطلق والتطبيع المفتوح، بما يُؤكّد حجم الترابط بين معركة الحرّية والديمقراطية ومواجهة قوى الاحتلال والهيمنة.