ندرك في "هلوسات برس" مأزقك، ورغبة منا في مساعدتك سنقدم لك خطوات بسيطة تساعدك على الكتابة في أي موضوع كان، حتى تلك التي لا تعرف عنها شيئاً، كما هي العادة، لتصبح خبيراً كبيراً.
أعلن مصرف "سبيربنك"، أكبر المصارف في روسيا، اليوم الأربعاء، أنه سيمنح قرضا لشركة "روساتوم" بقيمة 800 مليون دولار لبناء محطة الطاقة الكهروذرية "أق قويو" في تركيا
قصفت الطائرات الحربية الروسيّة، صباح اليوم الخميس، مجدداً مناطق في محافظة إدلب شمال غربي سورية، فيما تستعد تركيا للدفع بالمزيد من التعزيزات إلى داخل الأراضي السورية؛ تحسباً لأي تصعيد عسكري من جانب النظام السوري وروسيا.
يتم التحضير لاجتماع يضم ممثلين عن دول نهر الفرات، تركيا وسورية والعراق، بعد سلسلة اجتماعات فنية عن بُعد، للبحث في تقسيم حصص مياه النهر بعد تراجع المنسوب في سورية والعراق إلى أدنى مستوى منذ وقعت الدول الثلاث على اتفاقية تقاسم الحصص عام 1987.
يبدو أن القرار الروسي بتعليق الدوريات المشتركة مع تركيا على طريق "ام 4" جنوبي إدلب، لم يكن لسبب أمني، كما صرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا.
أصبح الصراع على موارد النفط الليبية أكثر تعقيداً، في ظل عدة مؤشرات، والحشودات على أطراف مدينة سرت، الأمر الذي قد يجعل الصراع على الهلال النفطي في المرحلة المقبلة حاسماً لمستقبل ليبيا، خصوصاً وأن هناك من يحاول رسم "حدود حمراء" بين أقاليم البلاد.
لا يزال أهالي مناطق جبل الزاوية والمناطق التي سيطر عليها النظام في ريف إدلب الجنوبي خلال عمليته الأخيرة يعيشون حالة من القلق والترقب في أماكن نزوحهم في ريف إدلب الشمالي لما سيؤول إليه مصير قراهم ومدنهم التي سيطرت قوات النظام على مدن وبلدات قسم منهم.
سيّرت القوات الروسية والتركية للمرة الأولى منذ توقيع اتفاق موسكو دورية مشتركة على طريق "أم 4" انطلاقاً من إدلب، ما يطرح الأسئلة حول إمكانية أن تسمح الخطوة باستعادة الحركة على هذا الطريق، والمهددة بعوائق كثيرة.
أعلنت وزارتا الخارجية التركية والروسية توصّل الوفدين التركي والروسي المجتمعين في أنقرة لاتفاق بشأن الأزمة الليبية لتثبيت وقف إطلاق النار، لإفساح المجال لحوار سياسي ليبي، في وقت تسير فيه مستجدات الميدان العسكري نحو التصعيد.
تزايد التقارب الروسي التركي من جهة، والروسي الجزائري من جهة ثانية، من أجل الضغط على الطرفين المتقاتلين في ليبيا للعودة إلى المسار السياسي، والإبقاء حالياً على خطوط المواجهة كما هي، وهو ما يبدو أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يضغط للتوصل إليه أيضاً.