لأكثر من خمس دقائق وكلب بوليسي يتبع لقوة خاصة إسرائيلية يغرز أنيابه في جسد الطفل إبراهيم جمال حشاش (3 أعوام)، من مخيم بلاطة، شرق نابلس، شمال الضفة الغربية.
تنهار كلّ مزاعم الأخلاق الغربية في غزّة؛ فما يرتكبه الاحتلال من مجازر وانتهاكات لحقوق الفلسطينيين ليس سوى نتيجة لمنظومات غربية فاشيّة لا تعترف سوى بمنطق القوّة.
ما يزال الصحافيون الغربيون يرافقون جيش الاحتلال في كل تحركاته وعملياته التي طاولت مختلف مناطق القطاع الذي يشهد حصاراً خانقاً منذ عام 2007، راصدين حجم الدمار والمآسي الإنسانية التي يعانيها سكانه البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة تقريباً.
أكّدت المؤسسات التي تعنى بشؤون الأسرى الفلسطينيين، عصر اليوم الأربعاء، وجود شهادات لجرائم مُروّعة ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اعتقالها للفلسطينيين بالفترة الماضية.
تضمّنت التوصيات التي أصدرتها لجان الحوار الوطني في مصر قبل أيام، قضية الهوية في المحور الاجتماعي، تحت عنوان "ترسيخ الهوية الوطنية والحفاظ عليها" والهدف "الحفاظ على الهوية وترسيخها" و"بناء الوعي الجمعي".
آراء
عبد الفتاح ماضي
03 سبتمبر 2023
عائشة البصري
كاتبة وإعلامية مغربية، ناطقة سابقة باسم بعثة الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في دارفور وحائزة على جائزة رايدنهاور الأمريكية لكاشفي الحقيقة لسنة 2015.
توقّفت وسائل الإعلام الفرنسية عند أعمال العنف والنهب التي يقوم بها شبان غاضبون بسبب مقتل نائل المرزوقي، لتغضّ الطرف عمّا أوصل ثالث جيل منحدِرٍ من الهجرة المغاربية إلى هذا الغضب العارم، ومن حشرهم في هامش المجتمع وصنع مشكلات الهجرة وفبركة الجدل حولها.
هيمنة اليمين المتشدّد على محكمة العدل العليا في أميركا، الذي يجمع بين إذكاء العنصرية، وتوحّش النظام الرأسمالي، يحرج الإدارة الأميركية والحكومات الليبرالية في الغرب، التي تقف عاجزة لأنها معنية بالحفاظ على النظام الذي أنتج التيارات اليمينية.
آراء
لميس أندوني
02 يوليو 2023
راتب شعبو
طبيب وكاتب سوري من مواليد 1963. قضى 16 عامًا متّصلة في السجون السوريّة. صدر له كتاب "دنيا الدين الإسلامي الأوّلَ" (دراسة) و"ماذا وراء هذه الجدران" (رواية)، وله مساهمات في الترجمة عن الإنكليزيّة.
تدور معركة حامية في فرنسا اليوم بشأن موضوع الإصلاح الحكومي الذي يجعل سن التقاعد 64 سنة بدلاً من 62، ويفرض على الموظف الفرنسي أن يقدّم رسوم اشتراك أو مساهمات اجتماعية من راتبه 43 سنة (بدلاً من 42 سنة) وهذا ما يحتج ضده الفرنسيون اليوم.