لم يعد الاهتمام بالموضة والجمال ضمن أجندات حواء فقط، بل أصبح للرجال نصيب أيضاً من خلال الحرص على مظهر جذاب وأنيق، ووجه خال من الشوائب والرؤوس السوداء وشعر أسود دون شيب، وحواجب معقوفة.
الصلع من الحالات الشائعة لدى الرجال خصوصاً. ومع انتشاره يزداد الإقبال على مراكز زرع الشعر التي يهرع إليها من يرفضون تقبّل مظهرهم الجديد. تلك المراكز ترفع عادة شعار "لا صلع بعد اليوم".
يعاني الكثير في منطقتنا العربية، وفي معظم دول العالم، خصوصاً التي تعاني من قلة ظهور الشمس، من نقص بالفيتامين D. ويتعرَّض لها الشباب والصغار وكبار السن، ولها تأثير سلبي كبير على صحة الجسم والوزن.
تنتعش في غزة محلات التداوي بالأعشاب، وتشكل وجهة مفضلة للمرضى بسبب غلاء أدوية الصيدليات. لكن مجال الطب البديل يعاني بدوره من صعوبات اقتصادية وآثار الحصار الإسرائيلي على القطاع.
حفل عام 2016 بإنجازات طبية عدة، توقّف عندها العلماء كثيراً، بعد أن لاقت صدىً واسعاً على مستوى العالم، لأنها ستستخدم كنقطة انطلاق لعلاج أمراض قاتلة عجز عنها الطب طويلاً كالسرطان والملاريا وفيروس "زيكا" وفيروس التهاب الكبد الوبائي "سي" والسكري.
تعاني الطفلة التونسية منيار، أربعة أعوام، من المعمورة في محافظة نابل شمال البلاد، من مرض السرطان في مرحلة متقدمة، وتخضع إلى حصص العلاج الكيميائي، مما أثر على بنيتها الجسمانية ومظهرها، فاختفى الشعر الأسود الذي كان ينسدل على كتفيها
عين الروائي والشاعر هي كاميرا أيضاً، وثيقة مضادة للصورة العسكرية والإعلامية، هنا ترجمة لمقاطع كتبها الشاعر تاميكي هارا أحد الناجين من هيروشيما، والتي دوّنها في آب/ أغسطس 1945، وصدرت فيما بعد في كتاب "هيروشيما، أزهار الصيف".
كما أنّ الصلع حالة طبيعية، قد تكون غالباً وراثية، أو تعود إلى مشكلة صحية ترتبط بهرمونات الجسم وتكوينها ونقص بعضها أو زيادة بعضها الآخر، فإنّ هناك أيضاً طرقاً طبيعية لمقاومة الصلع، وتقليص تساقط الشعر إلى أقصى حدّ، خصوصاً لدى الرجال