توحي التغييرات في الحكومة وديوان الرئاسة التي أجراها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بدلالات عدة، وتمهد تغييرات بوتين لضبط الخلافات والتركيز على حرب أوكرانيا.
تصاعدت التحديات أمام حلف شمال الأطلسي الذي دخل مرحلة جديدة من تاريخه، إذ تحقق روسيا تقدماً على الجبهة الأوكرانية في مقابل تراجع الدعم، خصوصاً الأميركي، لكييف.
تستقبل روسيا قيادات حركة حماس من جهة ولا تبدي، في المقابل، أيّ موقف حاسم من مجازر إسرائيل المرتكبة في غزّة، إلّا ما ندر، ما يطرح أسئلة حول حقيقة موقفها.
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه إذا لم تحصل أوكرانيا على المساعدات التي وعدتها بها الولايات المتحدة، فسيكون على قواتها التراجع "بخطوات صغيرة".