شكّلت الضربة الإسرائيلية التي استهدفت فريق منظمة "المطبخ العالمي" في قطاع غزة واحدة من سلسلة هجمات مميتة شنها جيش الاحتلال على جهات تركز على إغاثة قطاع غزة.
"على الرغم من محاولة الانقلاب القانوني والحرب في غزة، فإن أداء التكنولوجيا الفائقة الإسرائيلية ليس سيئاً تماماً"، وفق منظمة ستارتاب نايشن سنترال الإسرائيلية.
لم كل هذا الاعتماد المفرط وطويل الأجل والمكلف ماديا على الغاز الإسرائيلي والوقوع في فخ دولة الاحتلال وتحت ضرسه وقراراته، وهناك بدائل قد تكون أقل كلفة وأقل خطرا؟
في المشهد الميداني؛ وطوال الفترة السابقة، تقلص حجم المساعدات الواردة إلى غزة، خصوصا في الشمال، لإيقاع نكبة جديدة بالشعب الفلسطيني، وجعل المنطقة غير قابلة للحياة
نقلت صحيفة واشنطن بوست عن خبراء عسكريين قولهم إن خطة إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن لإنشاء ميناء عائم قبالة ساحل غزة ستعرض الأميركيين العاملين في الميناء للخطر