أثار زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر ردود فعل متباينة عقب استبداله اسم "التيار الصدري" بـ"التيار الوطني الشيعي"، وسط أحاديث عن احتمال عودته للعمل السياسي.
إحباط لدى عراقيين كثيرين من قدرتهم على تعديل مسار العملية السياسية أو التأثير في الشأن العام، فصار أغلبهم يكتفي بالتفرّج، ويتلقّى الفضائح على أنها مادة ترفيهية.
تتقاطع رغبة قادة كرد وشيعة ضمن الإطار التنسيقي في تغيير القوانين الانتخابية في إقليم كردستان والعراق، والغالبية العظمى من مكونات ذلك الإطار من الموالين لإيران.