يزداد انتشار البطالة في مخيمات إدلب، شمال غرب سورية، وسط الاكتظاظ السكاني وضعف الأجور وبعد المخيمات عن مراكز المدن في الوقت الذي لا تتوافر فيه المواصلات
اقتصاد عربي
التحديثات الحية
مباشر
هاديا المنصور
10 مايو 2024
إبراهيم كاراتش
أستاذ تركي مشارك وصحفي في العلاقات الدولية. كاتب في السياسة الخارجية التركية والأمن الدولي والشرق الأوسط.
شخّص باحثون سوريون أوضاع التنمية في بلادهم من ضمن مجالات المجتمع والحوكمة والأمن المائي، في مؤتمر "المؤسسات والتنمية في الدول العربية: التحديات والفرص".
مرّر مجلس النواب الأميركي قانوناً جديداً لتشديد الحصار المالي والاقتصادي على نظام الأسد في سورية. علماً أن هناك من يجادل بأن الحصار زاد من ثروات أركان النظام.
أخذ بشّار الأسد من الاشتراكية سطوتها على القطاع العام، لكن ليس لصالح الشعب، وإنّما لصالح الطبقة الحاكمة، فيما أعجبه من اقتصاد السوق رفع الدعم عن الفقراء.
تسيطر حالة من الهدوء وضعف إقبال من المواطنين على حركة الأسواق في مدينة إدلب شمال غربي سورية مع حلول عيد الفطر المبارك، وذلك مقارنة بالكثافة البشرية في المدينة.
يعاني الكثير من سكان إدلب، سواء المقيمين أو النازحين، حالة من العجز عن تأمين أبسط مستلزمات العيد لأسرهم، جراء الفقر وقلة فرص العمل وشح الدعم الإغاثي وانقطاعه.