تراقب الولايات المتحدة سلوك "الجيش الوطني السوري" المعارض، خصوصاً بعد اعتمادها على فرض العقوبات على بعض فصائله في الصيف الماضي، بفعل انتهاكات حقوق الإنسان.
لا يزال قرار الفصائل السورية المسلّحة المعارضة، مشتتاً، كما طرأت تبدلات كثيرة على نهجها وجغرافية وجودها وقراراتها، من دون أن يتمكن أي منها، لا سيما "الجيش الوطني"، من أن يصبح مؤسسة حقيقية وطغت المليشياوية على عمل تنظيمات عديدة.
أعلن "المركز القومي للترجمة" في القاهرة عن ترجمته "فيلق العمل المصري: العرق والفضاء والمكان في الحرب العالمية الأولى" (2021) للباحث الأميركي الأميركي كايل جي. أندرسون، ويروي فيه كيف جنّدت الإمبراطورية البريطانية نصف مليون مصري للقتال خلال الحرب.
في وقت تتواصل فيه اللقاءات التركية مع النظام السوري، برعاية روسية وإيرانية، يواجه اشتراط النظام انسحاب أنقرة من الأراضي السورية، كمقدمة لتطبيع العلاقات، عقبات كثيرة أخذاً بعين الاعتبار جغرافية المنطقة التي توجد فيها القوات التركية.
لا تتوقف معارك رفاق السلاح في الشمال السوري، إذ تندلع مواجهات بين فصائل الجيش الوطني المعارض من أجل السيطرة على الموارد الاقتصادية وفرض النفوذ فيما تغذي الحالة العشائرية تبعات التشرذم والانقسام المفيدة للنظام
أصيب عدد من الأشخاص، صباح اليوم الأحد، جرّاء انفجار سيارة مفخخة بريف حلب الشرقي، فيما أشارت معلومات إلى أن المليشيات الموالية لإيران، أعادت تموضعها في ريف حمص الشرقي بعد ساعات من الاستهداف الإسرائيلي لمواقعها في ريف حماة.
قتل مدني وأصيب 14 آخرون اليوم الأحد، في قصف لقوات النظام والمليشيات الموالية لها على ريف حماة، وسط سورية، وفي انفجار في مدينة عفرين بريف حلب، شمال غربي سورية.