في ظل أجواء القلق وحالة العزل التي تعيشها الشعوب، هناك شعوب لا تتمكّن حتى من اتخاذ إجراءات الوقاية البسيطة ضد كورونا، حيث حالات الحروب وانهيار مقومات الدولة ومؤسساتها، وفي مقدمة تلك المؤسسات الجيوش الوطنية النظامية ومنظومات الرعاية الصحية والاجتماعية