خطفت دموع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الأضواء من الجميع في نهائي يورو 2016، الذي جرى على ملعب فرنسا، بين أصحاب الدار، منتخب الديكة، ومنتخب البرتغال في قمة نارية شهدت إصابة رونالدو وخروجه من الملعب باكياً.
وقبل رونالدو ذرف نجوم آخرون الدموع هذا العام في نسخة يورو 2016 الحالية، وكذلك كوبا أميركا المئوية التي جرت في الولايات المتحدة الأميركية.
جيمس رودريغيز
لم يتمكن النجم الكولومبي من حبس دموعه في كوبا أميركا المئوية، حين استطاع بلوغ الدور نصف النهائي، بعدما انتصر منتخب بلاده على البيرو في الدور ربع النهائي، ويومها خطفت دموع نجم الريال الأنظار، رغم أنها كانت نابعة عن الفرح، لكنها في النهاية تعبّر عما شعر به أفضل لاعب في كأس العالم 2014، والذي بكى كذلك في ذلك المونديال حين ودّع البطولة أمام البرازيل.
ميسي والنهائي
النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، بكى بحرقة بعد نهاية مباراة بلاده أمام منتخب تشيلي في نهائي كوبا أميركا، حين خسر التانغو بركلات الجزاء، وأضاع هو يومها الضربة الأولى، ميسي لم يتحمل خسارة نهائي آخر بعد كأس العالم 2014 وكوبا أميركا 2015، فوقف إلى جانب زميله سرجيو أغويرو وأنهار بالبكاء أمام ملايين المشاهدين وقرر بعدها الاعتزال دولياً.
القائد بوفون وبارزاغلي
في يورو 2016 الحالية، وبعد فوز منتخب ألمانيا على إيطاليا في ربع النهائي بضربات الجزاء، خرج الحارس الإيطالي العملاق جانلويجي بوفون من الملعب باكياً أمام الجميع، وعانقه الكثير من اللاعبين، في محاولة منهم لدعمه، ولم يتمالك نفسه بعدها زميله المدافع أندرياه بارزاغلي، حين كان يجري مقابلة في الكواليس، وقال يومها: لن يتذكر أحد أننا قدمنا هذا الأداء، سيذكر الجميع أننا خسرنا".
داريو سيرنا
لم يتمالك قائد منتخب كرواتيا داريو سيرنا نفسه في لقاء منتخب بلاده كرواتيا أمام إسبانيا في الدور الأول من مسابقة يورو 2016، حين ذرف الدموع بينما كان الطرفان ينشدان النشيد الوطني، وجاءت دموعه يومها بسبب الحزن الذي كان يختلج صدره بسبب وفاة والده.
لوكا مودريتش
رونالدو الذي بكى اليوم أمام الجميع، كان قد ساند زميله لوكا مودريتش، بعد خسارة كرواتيا أمام البرتغال في الدور الثاني من مسابقة اليورو، وعلى إثر انتهاء اللقاء، لم يتمالك مودريتش نفسه، فاتجه الدون زميله في ريال مدريد نحوه وحاول مواساته.
اقــرأ أيضاً
وقبل رونالدو ذرف نجوم آخرون الدموع هذا العام في نسخة يورو 2016 الحالية، وكذلك كوبا أميركا المئوية التي جرت في الولايات المتحدة الأميركية.
جيمس رودريغيز
لم يتمكن النجم الكولومبي من حبس دموعه في كوبا أميركا المئوية، حين استطاع بلوغ الدور نصف النهائي، بعدما انتصر منتخب بلاده على البيرو في الدور ربع النهائي، ويومها خطفت دموع نجم الريال الأنظار، رغم أنها كانت نابعة عن الفرح، لكنها في النهاية تعبّر عما شعر به أفضل لاعب في كأس العالم 2014، والذي بكى كذلك في ذلك المونديال حين ودّع البطولة أمام البرازيل.
ميسي والنهائي
النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، بكى بحرقة بعد نهاية مباراة بلاده أمام منتخب تشيلي في نهائي كوبا أميركا، حين خسر التانغو بركلات الجزاء، وأضاع هو يومها الضربة الأولى، ميسي لم يتحمل خسارة نهائي آخر بعد كأس العالم 2014 وكوبا أميركا 2015، فوقف إلى جانب زميله سرجيو أغويرو وأنهار بالبكاء أمام ملايين المشاهدين وقرر بعدها الاعتزال دولياً.
القائد بوفون وبارزاغلي
في يورو 2016 الحالية، وبعد فوز منتخب ألمانيا على إيطاليا في ربع النهائي بضربات الجزاء، خرج الحارس الإيطالي العملاق جانلويجي بوفون من الملعب باكياً أمام الجميع، وعانقه الكثير من اللاعبين، في محاولة منهم لدعمه، ولم يتمالك نفسه بعدها زميله المدافع أندرياه بارزاغلي، حين كان يجري مقابلة في الكواليس، وقال يومها: لن يتذكر أحد أننا قدمنا هذا الأداء، سيذكر الجميع أننا خسرنا".
داريو سيرنا
لم يتمالك قائد منتخب كرواتيا داريو سيرنا نفسه في لقاء منتخب بلاده كرواتيا أمام إسبانيا في الدور الأول من مسابقة يورو 2016، حين ذرف الدموع بينما كان الطرفان ينشدان النشيد الوطني، وجاءت دموعه يومها بسبب الحزن الذي كان يختلج صدره بسبب وفاة والده.
لوكا مودريتش
رونالدو الذي بكى اليوم أمام الجميع، كان قد ساند زميله لوكا مودريتش، بعد خسارة كرواتيا أمام البرتغال في الدور الثاني من مسابقة اليورو، وعلى إثر انتهاء اللقاء، لم يتمالك مودريتش نفسه، فاتجه الدون زميله في ريال مدريد نحوه وحاول مواساته.