لم يكتف الملياردير الأميركي، دونالد ترامب، بقرار شركة "إن.بي.سي يونيفرسال" التي أنهت علاقتها بترامب، بسبب تصريحاته ضد المكسيكيين، والتي أدلى بها عند إعلان ترشيحه للرئاسة الأميركية، لا بل ما يزال مصراً على متابعة عنصريته.
استغل ترامب خبر مقتل امرأة في سان فرنسيسكو، على يد مواطن مكسيكي، يدعى فرنسيسكو سانشيز. ليطلق تصريحات اعتبرت على نطاق واسع أنها عنصرية.
وبحسب تقارير إخبارية، فإن المدعوة كاثرين ستانلي، قُتلت نهار الجمعة، بينما كانت بصحبة والدها على الطريق المقابل للواجهة البحرية في المدينة. وخضع المعتدي سانشيز إلى الترحيل القصري إلى بلاده خمس مرات، بعد الحكم عليه بقضايا الإتجار بالمخدرات.
اقرأ أيضاً: تجدد الاعتداءات على الصحافيين المكسيكيين
ومن الجمل التي كتبها دونالد ترامب على "تويتر": "حدودنا الجنوبية غير آمنة، لا أحد غيري لديه الشجاعة للحديث عن الموضوع ومعالجته".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|