المخاوف في سورية حقيقية وداهمة، بعد أن وضع الإعلان الدستوري أسسا دستورية تمنح الرئيس الانتقالي مداخل عملية لصياغة الدولة وفق تفضيلاته وخياراته السياسية.
أوّل تحدّيات التنّوع السوري تنّوع اجتماعي دفعته السياسات التمييزية طوال فترة حكم النظام البائد إلى التحوّل إلى هُويَّاتٍ ومواقفَ سياسية متعارضة ومتناقضة
لعبت الإدارة الأميركية دورا مباشرا في عملية توقيع الاتفاق بين قوات سوريا الديمقراطية والإدارة الجديدة ملقية طوق نجاة للشرع بدفع مظلوم عبدي للتوقيع عليه.
جاء عقد مؤتمر الحوار الوطني في سورية تلبيةً لمطالب دولية، على أمل استرضاء الأطراف الدولية، والبدء برفع العقوبات المفروضة على سورية من أيام النظام البائد.
مطالبة الكرد برفع كلمة العربية من اسم الدولة والاكتفاء بالجمهورية السورية ليست أكثر من جوزة فارغة، لأن عدم وجود كلمة عربية في اسم الدولة لا يلغي أنها عربية.
قرارات صادمة اتخذها وأعلنها مؤتمر النصر، الذي عقدته إدارة العمليات العسكرية في 29 من يناير 2025، وضم قادة 18 فصيلاً عسكرياً. هنا وجهة نظر حول هذه القرارات.