قُتل تسعة مصريين، من عائلة واحدة، منتصف الليل، حين قام مسلحون مجهولون باقتحام منزل في حي البطل جنوبي مدينة العريش، شرقي مصر، وقاموا بإطلاق الرصاص مباشرة على من كانوا بالمنزل.
تزامن هذا الحادث مع انفجار عبوة ناسفة بسيارة مدنية بالقرب من قسم ثالث العريش في نفس الحي الذي وقعت فيه المجزرة، أدت إلى مقتل طفلة وإصابة والدها بإصابات بالغة.
وردت قوات التأمين من الجيش والشرطة، المحيطة بقسم ثالث بإطلاق النار بالهواء والقنابل الضوئية كما هرعت سيارات الإسعاف إلى مكان الحادث.
وأفادت مصادر طبية بوصول سبع جثث لأفراد من عائلة أبو عياد، وهم من النازحين من مناطق الاشتباكات في قرى رفح والشيخ زويد.
ورفعت أجهزة الأمن من حالة الاستنفار بالمدينة وبدأت حملات تمشيط لملاحقة مطلوبين ومازالت الأخبار تتوارد من مدينة العريش في ظل ارتباك أمني وإعلامي تفرضه حالة الطوارئ وحظر التجوال المفروضتين على المدينة منذ عامين.
تزامن هذا الحادث مع انفجار عبوة ناسفة بسيارة مدنية بالقرب من قسم ثالث العريش في نفس الحي الذي وقعت فيه المجزرة، أدت إلى مقتل طفلة وإصابة والدها بإصابات بالغة.
وردت قوات التأمين من الجيش والشرطة، المحيطة بقسم ثالث بإطلاق النار بالهواء والقنابل الضوئية كما هرعت سيارات الإسعاف إلى مكان الحادث.
وأفادت مصادر طبية بوصول سبع جثث لأفراد من عائلة أبو عياد، وهم من النازحين من مناطق الاشتباكات في قرى رفح والشيخ زويد.
ورفعت أجهزة الأمن من حالة الاستنفار بالمدينة وبدأت حملات تمشيط لملاحقة مطلوبين ومازالت الأخبار تتوارد من مدينة العريش في ظل ارتباك أمني وإعلامي تفرضه حالة الطوارئ وحظر التجوال المفروضتين على المدينة منذ عامين.