نزوح محدود من ريف إدلب الجنوبي تحسباً لعملية عسكرية

06 سبتمبر 2018
+ الخط -
شهدت مناطق ريف إدلب حركة نزوح وصفها ناشطون محليون بـ"المحدودة"، نتيجة قصف مدفعي وصاروخي من قبل قوات النظام، في وقت تتعالى التصريحات الغربية المحذرة من كارثة إنسانية في حال بدء عملية عسكرية واسعة يتوعد بها النظام.

ونفى ناشطون لـ"العربي الجديد"، حدوث عمليات نزوح جماعي من ريف إدلب الجنوبي الشرقي، مشيرين الى نزوح محدود من قرى وبلدات التح، والبريصة، وجرجناز، والتمانعة.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، في بيان إن ريف إدلب الجنوبي الشرقي شهد نزوحاً استباقيا شمل نحو 1000 شخص من 180 عائلة إلى مناطق في ريف حلب الغربي، ومدينة عفرين وريفها الخاضعة لسيطرة فصائل تابعة للمعارضة السورية.