لا يخفى على الجميع عدم وجود حالة من الرضا، عن أداء إدارة نادي برشلونة رغم استمرار النجاحات الرياضية للفريق إذ يستمر التخبط والمشاكل الإدارية، وعدم احتواء اللاعبين حتى خرج بعض النجوم بتصريحات منتقدة أمام وسائل الإعلام.
وكان آخر هؤلاء، جوردي ألبا، الظهير الأيسر للبرسا، الذي أبدى تعجبه الشديد من تجاهل إدارة النادي الكتالوني له، وعدم التحدث معه في مسألة تجديد عقده حتى الآن رغم أنه سينتهي بعد وقت قصير.
وبعد التعادل 1-1 مع أتلتيكو مدريد في قمة بالدوري الإسباني خرج ألبا أمام الصحافيين قائلاً: "لا توجد معلومات لدي عن التجديد وفي الحقيقة لا أعرف فيم يفكر النادي، الأمر غريب لأنه لم يعد هناك وقت طويل متبق في العقد" إذ ينتهي في صيف 2020.
ويعيش ألبا فترة رائعة هذا الموسم بعد أن استعاد بريقه، وعاد لمنتخب إسبانيا مع المدرب لويس إنريكي، الذي استدعاه مرغماً بعد تألقه رغم أنه كان يجلسه على مقاعد البدلاء في فترته الأخيرة كمدرب للبرسا وهو ما وتر الأجواء بين الاثنين.
وأضاف لاعب فالنسيا السابق وخريج أكاديمية لاماسيا "أنوي الاستمرار في برشلونة حتى الاعتزال لكن لا أعرف ما هي نية المسؤولين، عندما يقتنعون بضرورة التجديد لي فليتصلوا بي".
اقــرأ أيضاً
ومع اقترابه من سن الثلاثين ربما ستتقلص فرص ألبا في تحقيق حلمه بالاعتزال في البرسا، وربما سيجبر على إنهاء مسيرته في ناد آخر مثل الأسطورتين، تشافي هرنانديز لاعب السد القطري الحالي، وأندريس إنييستا الذي انتقل للدوري الياباني هذا العام.
وكان آخر هؤلاء، جوردي ألبا، الظهير الأيسر للبرسا، الذي أبدى تعجبه الشديد من تجاهل إدارة النادي الكتالوني له، وعدم التحدث معه في مسألة تجديد عقده حتى الآن رغم أنه سينتهي بعد وقت قصير.
وبعد التعادل 1-1 مع أتلتيكو مدريد في قمة بالدوري الإسباني خرج ألبا أمام الصحافيين قائلاً: "لا توجد معلومات لدي عن التجديد وفي الحقيقة لا أعرف فيم يفكر النادي، الأمر غريب لأنه لم يعد هناك وقت طويل متبق في العقد" إذ ينتهي في صيف 2020.
ويعيش ألبا فترة رائعة هذا الموسم بعد أن استعاد بريقه، وعاد لمنتخب إسبانيا مع المدرب لويس إنريكي، الذي استدعاه مرغماً بعد تألقه رغم أنه كان يجلسه على مقاعد البدلاء في فترته الأخيرة كمدرب للبرسا وهو ما وتر الأجواء بين الاثنين.
وأضاف لاعب فالنسيا السابق وخريج أكاديمية لاماسيا "أنوي الاستمرار في برشلونة حتى الاعتزال لكن لا أعرف ما هي نية المسؤولين، عندما يقتنعون بضرورة التجديد لي فليتصلوا بي".
ومع اقترابه من سن الثلاثين ربما ستتقلص فرص ألبا في تحقيق حلمه بالاعتزال في البرسا، وربما سيجبر على إنهاء مسيرته في ناد آخر مثل الأسطورتين، تشافي هرنانديز لاعب السد القطري الحالي، وأندريس إنييستا الذي انتقل للدوري الياباني هذا العام.