ما زالت مشكلة انقطاع التيار الكهربائي أساسية لدى أهل قطاع غزة. ومع استمرار أزمات الحصار والعدوان المتكرر، لا يثق أهالي القطاع بحل المشكلة إطلاقاً رغم عدة مساهمات خارجية لحل الأزمة.
عماد صيام (موظف بريد، 45 عاماً)
المشكلة بدأت عام 2006 أي بعد الانسحاب الإسرائيلي من غزة بعام. فقد تعمد جيش الاحتلال ضرب المحطة الوحيدة. وحتى اليوم تستمر أزمة الكهرباء. لا أعتقد أنّها ستحلّ لأنّ الاحتلال عائق أساسي.
مدحت شعث (مختص نفسي، 28 عاماً)
بعيداً عن الأزمة السياسية، لا يوجد أي إمكانيات متاحة في غزة لحل المشكلة. وما وضعه البعض من حلول غير مجدٍ لأنّه يتطلب معدات كبيرة. كما أنّ إغلاق المعابر يمثل عائقاً أمام دخول الوقود اللازم للكهرباء.
محمود الطويل ( مخرج، 30 عاماً)
لا أعتقد أنّها ستحلّ. فانقطاع الكهرباء مشكلة تدخل عامها العاشر، ومع كل عام تزداد الأزمة بسبب الحصار وضيق المعابر. لدينا عقول تبتكر خططاً لحلّ الأزمة لكن ليس لدينا دعم كبير.
عامر العروقي (ناشط شبابي، 23 عاماً)
ليس بالإمكان حل مشكلة الكهرباء في غزة، لأنّ لها أبعاداً سياسية واجتماعية واقتصادية وجميعها مرتبطة بالحصار. كذلك فإنّ المصالحة بين فتح وحماس أساسية لوضع حلّ جذري للأزمة.
كرم الغول (موظف حكومي، 27 عاماً)
لا أتوقع حلّ الأزمة، فهي تزداد للأسوأ كلّ عام. عدم جدية الحكومة في غزة أو الضفة لحلّ الأزمة، بالإضافة إلى الحصار، يعقّدها أكثر.
سلوى السباخي (فنانة، 26 عاماً)
لن تحلّ أزمة الكهرباء. غزة تحولت إلى مسرح الأزمات، ولا جدية لدى أيّ مسؤول للحلّ. في غزة مشاكل اجتماعية وأمراض كلّها بسبب انقطاع الكهرباء، ونحن نركز على حلّ المشاكل تلك مع تفاقمها، ونبتعد عن حلّ أزمة الكهرباء وهي الأساس.
إقرأ أيضاً: هل يؤيد الغزّيون الزواج عبر الإنترنت؟
عماد صيام (موظف بريد، 45 عاماً)
المشكلة بدأت عام 2006 أي بعد الانسحاب الإسرائيلي من غزة بعام. فقد تعمد جيش الاحتلال ضرب المحطة الوحيدة. وحتى اليوم تستمر أزمة الكهرباء. لا أعتقد أنّها ستحلّ لأنّ الاحتلال عائق أساسي.
مدحت شعث (مختص نفسي، 28 عاماً)
بعيداً عن الأزمة السياسية، لا يوجد أي إمكانيات متاحة في غزة لحل المشكلة. وما وضعه البعض من حلول غير مجدٍ لأنّه يتطلب معدات كبيرة. كما أنّ إغلاق المعابر يمثل عائقاً أمام دخول الوقود اللازم للكهرباء.
محمود الطويل ( مخرج، 30 عاماً)
لا أعتقد أنّها ستحلّ. فانقطاع الكهرباء مشكلة تدخل عامها العاشر، ومع كل عام تزداد الأزمة بسبب الحصار وضيق المعابر. لدينا عقول تبتكر خططاً لحلّ الأزمة لكن ليس لدينا دعم كبير.
عامر العروقي (ناشط شبابي، 23 عاماً)
ليس بالإمكان حل مشكلة الكهرباء في غزة، لأنّ لها أبعاداً سياسية واجتماعية واقتصادية وجميعها مرتبطة بالحصار. كذلك فإنّ المصالحة بين فتح وحماس أساسية لوضع حلّ جذري للأزمة.
كرم الغول (موظف حكومي، 27 عاماً)
لا أتوقع حلّ الأزمة، فهي تزداد للأسوأ كلّ عام. عدم جدية الحكومة في غزة أو الضفة لحلّ الأزمة، بالإضافة إلى الحصار، يعقّدها أكثر.
سلوى السباخي (فنانة، 26 عاماً)
لن تحلّ أزمة الكهرباء. غزة تحولت إلى مسرح الأزمات، ولا جدية لدى أيّ مسؤول للحلّ. في غزة مشاكل اجتماعية وأمراض كلّها بسبب انقطاع الكهرباء، ونحن نركز على حلّ المشاكل تلك مع تفاقمها، ونبتعد عن حلّ أزمة الكهرباء وهي الأساس.
إقرأ أيضاً: هل يؤيد الغزّيون الزواج عبر الإنترنت؟