الانطباع العامّ هنا في براغ هو قلّةُ اكتراث بالقضيّة الفلسطينية أكثر منه معاداة، شعورٌ بأنّها قضية بعيدة ومَجهولة، لأنّ العرب لم يُعبّروا عنها بالشكل المُلائم.
العرب غارقون في مياه البطيخ، يسبحون ليل نهار في الخلافات والمخاطر، ويحيكون المؤامرات، فيما يسابق العالم الزمن لتحقيق طفرات علمية وتكنولوجية واقتصادية ومالية.
من المفترض أن تنتهي يوم الأحد المقبل عمليّة انتخاب 720 نائبًا في البرلمان الأوروبي، الذي يمثّل السلطة التشريعيّة الوحيدة في العالم العابرة للحدود الوطنيّة.
هناك أزمة غاز متصاعدة في مصر، أزمة جرت ترجمتها في تطورين خطيرين ولافتين، حدثا خلال الساعات القليلة الماضية، ويكشفان حجم القلق بين مجتمع المال والأعمال والمواطن
سوف نطرح سؤالاً كبيراً حول مستقبل مجموعتين من العالم؛ لو سافرنا عبر الزمن حتى العام 2046، فأيهما سيكون اقتصادياً أكبر وأهم: مجموعة البريكس أم مجموعة السبع؟
كان التأكيد من قبل المجتمع الدولي حتى وقت قريب، يقتصر على أن أفق الحل السياسي يجب أن ينطلق من توحيد السلطة وصولاً إلى الانتخابات، لكن الواقع يقول غير ذلك اليوم.
