أبرز صور الالتفاف على المقاطعة هو تغيير شكل واسم العبوات والمنتجات التابعة للشركات المستهدفة من قبل الحملات المنتشرة، مع الإساءة طبعا إلى المنتجات البديلة.
أثارت المشاهد الأخيرة بالجامعات الأميركية دهشة الكثيرين، خصوصاً بعض المُنبهرين التقليديين بالولايات المتحدة، المؤمنين بسردية ديمقراطيتها ومؤسسيتها العتيدة.