"التربية" الفلسطينية تطالب بوقف انتهاكات الاحتلال بحق التلامذة
التلامذة الصغار لا يسلمون من شرهم (فرانس برس/GETTY)
دعت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، اليوم الإثنين، كافة المنظمات والمؤسسات والهيئات الدولية إلى ضرورة التدخل العاجل والفوري لوقف الممارسات بحق تلامذة فلسطين، المخالفة للقواعد والأعراف القانونية والإنسانية، والعمل على ضمان حماية الأطفال الفلسطينيين وتوفير بيئة تعليمية آمنة لهم.
وأكدت الوزارة الفلسطينية في بيان لها، أن هذه الانتهاكات التي يمارسها الاحتلال بحق الطلبة والأطفال تكشف عن وجه المحتل البشع، وتبرهن على إجرامه، وعدم اكتراثه بالمواثيق والأعراف والقوانين وعلى رأسها الحق في التعليم.
وأشارت الوزارة إلى رصدها ومتابعتها لتلك الانتهاكات عبر الجهات المختصة، مؤكدةً اتصالها الدائم بالمؤسسات والهيئات المعنية بهدف فضح هذه الممارسات عبر القنوات السياسية والدبلوماسية والإعلامية.
ودانت وزارة التربية والتعليم اعتداء جيش الاحتلال على طلبة المدارس في بلدة سلوان جنوب القدس، وتعرضهم للاختناق جراء استنشاقهم الغاز السام والمسيل للدموع، إضافة لاعتداء مماثل تعرضت له طالبات مدرسة الزهراء الأساسية في الخليل، أصيبت نتيجته 11 طالبة بحالات اختناق بعد استنشاقهن الغاز المسيل للدموع، وتعرض عدد منهن لحالة من الخوف والهلع.
اقــرأ أيضاً
وأكدت الوزارة الفلسطينية في بيان لها، أن هذه الانتهاكات التي يمارسها الاحتلال بحق الطلبة والأطفال تكشف عن وجه المحتل البشع، وتبرهن على إجرامه، وعدم اكتراثه بالمواثيق والأعراف والقوانين وعلى رأسها الحق في التعليم.
وأشارت الوزارة إلى رصدها ومتابعتها لتلك الانتهاكات عبر الجهات المختصة، مؤكدةً اتصالها الدائم بالمؤسسات والهيئات المعنية بهدف فضح هذه الممارسات عبر القنوات السياسية والدبلوماسية والإعلامية.
ودانت وزارة التربية والتعليم اعتداء جيش الاحتلال على طلبة المدارس في بلدة سلوان جنوب القدس، وتعرضهم للاختناق جراء استنشاقهم الغاز السام والمسيل للدموع، إضافة لاعتداء مماثل تعرضت له طالبات مدرسة الزهراء الأساسية في الخليل، أصيبت نتيجته 11 طالبة بحالات اختناق بعد استنشاقهن الغاز المسيل للدموع، وتعرض عدد منهن لحالة من الخوف والهلع.
