استغل فريق بروسيا دورتموند الألماني عقوبة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" ضد ريال مدريد، بالحرمان من التعاقدات، حتى أغسطس/آب المقبل، ليخطف صفقة كان النادي الملكي قد اقترب من حسمها باتفاق مبدئي لحين انتهاء فترة الإيقاف، ويضم اللاعب السويدي أليكساندر إيساك، مهاجم أيك سولنا.
وعلى الرغم من توصل الريال لاتفاق مع فريق سولنا واللاعب المقبل بـ"إبراهيموفيتش الجديد"، إلا أن المهاجم فضل عدم الانتظار، حتى يونيو/حزيران المقبل، خاصة مع وجود عرض جيد من دورتموند، ليقرر الانتقال إلى الفريق الألماني، لمواصلة مسيرته تحت قيادة المدير الفني توماس توخيل، الذي يفضل الاعتماد على الشباب ضمن صفوف فريقه.
وكان الفريق الملكي قد تواصل مع ممثلي اللاعب السويدي الشاب، فلادو وزوران ليميتش، من أجل السفر إلى مدريد وإتمام الاتفاق في أقرب فرصة ممكنة، ولكن الأمر قد توقف لبعض الوقت، مع عدم رغبة اللاعب في البقاء ضمن صفوف الفريق الرديف لفترات طويلة، واعتماد بروسيا دورتموند على نظام أفضل في التعامل مع اللاعبين الشباب، يساعدهم على التطور واللعب مبكراً في صفوف الفريق الأول.
وأعلن دورتموند سريعاً عن الصفقة بشكل رسمي، وظهر بعدها اللاعب الشاب مرتدياً قميص الفريق الألماني، وأشارت التقارير إلى أن الصفقة بلغت قيمتها 10 ملايين يورو، ويستمر تعاقده مع "أسود فستيفاليا" حتى يونيو/حزيران 2022.
(العربي الجديد)
وعلى الرغم من توصل الريال لاتفاق مع فريق سولنا واللاعب المقبل بـ"إبراهيموفيتش الجديد"، إلا أن المهاجم فضل عدم الانتظار، حتى يونيو/حزيران المقبل، خاصة مع وجود عرض جيد من دورتموند، ليقرر الانتقال إلى الفريق الألماني، لمواصلة مسيرته تحت قيادة المدير الفني توماس توخيل، الذي يفضل الاعتماد على الشباب ضمن صفوف فريقه.
وكان الفريق الملكي قد تواصل مع ممثلي اللاعب السويدي الشاب، فلادو وزوران ليميتش، من أجل السفر إلى مدريد وإتمام الاتفاق في أقرب فرصة ممكنة، ولكن الأمر قد توقف لبعض الوقت، مع عدم رغبة اللاعب في البقاء ضمن صفوف الفريق الرديف لفترات طويلة، واعتماد بروسيا دورتموند على نظام أفضل في التعامل مع اللاعبين الشباب، يساعدهم على التطور واللعب مبكراً في صفوف الفريق الأول.
وأعلن دورتموند سريعاً عن الصفقة بشكل رسمي، وظهر بعدها اللاعب الشاب مرتدياً قميص الفريق الألماني، وأشارت التقارير إلى أن الصفقة بلغت قيمتها 10 ملايين يورو، ويستمر تعاقده مع "أسود فستيفاليا" حتى يونيو/حزيران 2022.
(العربي الجديد)