كثف برشلونة محاولاته في الأيام الأخيرة من "ميركاتو الشتاء" للبحث عن مهاجم بسعر منخفض، لكن تخبط إدارة النادي "الكتالوني" تسبب في خداع مهاجم أفريقي بعد التوصل لاتفاق معه بالفعل.
وكشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية قصة صفقة غريبة لم تكتمل، تورط فيها فريق برشلونة الإسباني مع مهاجم الكونغو سيدريك باكامبو الذي يلعب حالياً في صفوف بكين غوان الصيني، وسبق له التألق في الدوري الإسباني مع فياريال.
وكشفت الصحيفة تفاصيل القصة التي حدثت خلال 24 ساعة، حيث تواصل برشلونة مع وكلاء باكامبو، وسمح له رئيس ناديه الصيني بالتفاوض، معتبراً أنها فرصة ذهبية لا تتكرر للاعب.
وكان باكامبو في مدينة سيول عاصمة كوريا الجنوبية مع فريقه، وبعد اتفاق الوكلاء مع النادي "الكتالوني" بالفعل، قرر المهاجم السفر إلى مدينة هونغ كونغ، على أن يستقل من هناك طائرة إلى برشلونة لإتمام الصفقة في إسبانيا.
لكن عندما وصل باكامبو إلى مدينة هونغ كونغ تلقى اتصالاً هاتفياً مفاجئاً من إيريك أبيدال، المدير الرياضي لفريق برشلونة، وأخبره بأن النادي ألغى الفكرة وانسحب من الصفقة دون إبداء الأسباب.
وكشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية قصة صفقة غريبة لم تكتمل، تورط فيها فريق برشلونة الإسباني مع مهاجم الكونغو سيدريك باكامبو الذي يلعب حالياً في صفوف بكين غوان الصيني، وسبق له التألق في الدوري الإسباني مع فياريال.
وكشفت الصحيفة تفاصيل القصة التي حدثت خلال 24 ساعة، حيث تواصل برشلونة مع وكلاء باكامبو، وسمح له رئيس ناديه الصيني بالتفاوض، معتبراً أنها فرصة ذهبية لا تتكرر للاعب.
وكان باكامبو في مدينة سيول عاصمة كوريا الجنوبية مع فريقه، وبعد اتفاق الوكلاء مع النادي "الكتالوني" بالفعل، قرر المهاجم السفر إلى مدينة هونغ كونغ، على أن يستقل من هناك طائرة إلى برشلونة لإتمام الصفقة في إسبانيا.
لكن عندما وصل باكامبو إلى مدينة هونغ كونغ تلقى اتصالاً هاتفياً مفاجئاً من إيريك أبيدال، المدير الرياضي لفريق برشلونة، وأخبره بأن النادي ألغى الفكرة وانسحب من الصفقة دون إبداء الأسباب.
وخاب أمل اللاعب الكونغولي فألغى سفره ثم عاد إلى سيول، وبعدها سخر من الواقعة على حسابه في تويتر، وكتب: "حتى موقع كالتشو ميركاتو غير حالتي وكتب: لاعب في برشلونة تقريباً، مهما حدث أشكر الرب، أراك في مناسبة أخرى يا أنطوان غريزمان".
وانضم باكامبو بذلك إلى قائمة البدلاء المحتملين للمهاجم المصاب لويس سواريز الذين استبعدهم برشلونة بعد أوباميانغ ورودريغو مورينو وداني أولمو.
Twitter Post
|